،
كيف لليل أن يخون سمائهُ
وقد كان في عينيه ِ جميل ُ
لو كان الحب قدر وموت
لكان بالوفاء فناءٌ أصيل ُ
وغنى المساء :
خذني إليك أبدا : ولا تتركني فردا
هنالك ظل ٌحزينٌ طويل ُ
يمّد يده للصدى
علّه يرافقهُ صوب النهاية
لكن المدى بخيل ُ
وعاد لجدار الخيبة
يجرّ خلفه ذكريات الأمس
وقلبٌ عليل ُ
هنا أنا / مراكش 21 سبتمبر 2016 م
للظل بقية ...
،
__________________
،
تخلّيت عن إنسانيتي
فأصبحت ملائكي يُقبّل تراب القمر
.... وأحبك ِ أكثر
ضيف
: