يا بخت من له منزلن وسط أغادير
لا مال ضو الشمس عينه كحلها
في صحبة محمد كبير المناعير
و فيصل ليا مالت بـ كفه عدلها
بنزل على الشاطي وأشوف الغنادير
و أروي ضما روحٍن تِزَاحم عللها
ناسٍن حلاهم غير وأخلاقهم غير
ما كنك إلا واحدٍن من أهلها
وانا اقول لو اكتفيت بالقصيدة عن التقرير الاخير لكفتنا
انشهد ان الاصحاب ملح السفرة
__________________
أسافر عنه من ديره لديره
عساي اسلاه لكن ما حصلي
أهوجس فيه وأنسى إني نسيته
وأفكر في ليالي(ن) قد مضن لي