************************

لم يكن ذاك باليوم الطويل فلقد أحببنا أن نجعله يوماً خفيفاً تحسباً للإنتقال من بينانج في اليوم التالي و لإختزال بعضاً من الطاقة

إبتداءاً من الأجواء الدافئة صباحاً lمع إطلالة من بين الممرات وصولاً إلى قاعة الإفطار التي كانت تختلف عن سابقيها , حيث جمعت بين لذة الطعام و سحر المكان




















جانب من أماكن الإفطار الخارجية




















من أجمل الأماكن للإفطار أو قهوة ما بعد الإفطار





جولة في محيط المنتجع












































اللوبي و الصالة الداخلية






كانت أول الوجهات إلى



و هو أقدم مصنع للمنسوجات التقليدية الماليزية في بينانج منذ عام 1973 ميلادية , حيث تتم مشاهدة صياغة و طباعة الأقمشة و المنسوجات يدوياً بكل الأشكال و لكافة الفئات العمرية .
تعتبر أسعاره من متوسطة لمرتفعة و لكن عن تجربة تستحق كل قرش تم إنفاقه سواءاً من ناحية الجودة أو من الناحية الجمالية .
































انطلاقاً إلى وجهتنا الثانية



على مساحة ثمانية هكتارات , تم بنائها سنة 1986 ميلادية و يملكها السيد ديفيد جوه David Goh و الذي بناها تيمناً بمزارع انجليزي يدعى كلايف فاريل
وكان الهدف من بنائها ليست كوجهة سياحية فقط و إنما لدراسة علم الحشرات و التي تصل لأكثر من 120 نوع .
يبلغ سعر تذكرة الدخول لغير الماليزي ما يقارب الخمسين رنجت
كما يوجد سعر خاص مخفض للطاعنين في السن


المدخل الرئيسي




نبدأ الجولة الداخلية و لنجعل الصور تتحدث
























































































































































جوانب تعليمية و ترفيهية للأطفال

























































تعليم طرق التزاوج و التكاثر بطريقة يستوعبها صغار السن






































































و أخيراً بازار لشراء التذكار و الهدايا




قبيل العودة إلى الفندق كانت هذه أخر وجهة سياحية لنا في بينانج وهي

جزيرة و شاطئ القرود
Monkey Beach Penang National Park
(Teluk Duyung)

تقع في أقصى الجزء الشمالي الغربي من جزيرة بينانج , حيث يتم الوصول اليها عن طريق قارب عام بمبلغ زهيد نسبياُ 50 رنجت تقريباً و بإضافة المزيد من النقود يتم الحصول على قارب خاص مع وجبة شواء بحرية داخل الجزيره .
تمتاز بالأنشطه والألعاب البحرية , كما يمكن إستئجار دراجات بخارية لإكتشاف الجزء البري من الجزيره , ليست الجزيرة الأمثل و لكن تعتبر من الأماكن المناسبة للسباحة و الإسترخاء












































زخات المطر في الطريق إلى باتوفرينجي و من ثم العودة إلى المنتجع .








من شرفة الفندق قبيل المغيب


























كانت هذه ومضات الليلة الأخيرة , مودعين بها آخر ما تبقى لنا على أرض الجزيرة الحسناء , و مازال الإشتياق لرحلة الغد هو أخر من يواسي أنين الوداع

يتبع .............