بعد تكرار الزيارات للاسر المغربيه تاكدت ان الشعب المغربي يحمل كرم لا يتحلى به الكثير من دولنا العربيه فانا لا اقيس الكرم على شخص يملك الملايين و يكرم ضيفه و لكن اتحدث عن شعب قد تمر على بعض افراد اسره ان ينام على ابسط طعام و لكن تصل به ان يتسلف ليكرم ضيفه بدون اني يشعره بذلك شعب جعلني اكن له كل احترام لدرجة تجدد الاصرار ان اكون جزء منه

الحفاوه التي رايتها في الاستقبال تجعلني اخجل لدرجه اتمنى ان اقبل بالفتاه قبل ان اراها فبمثل هذا الاستقبال رغم بساطة العيش الا ان الكرم كان واضح جلسنا مع الاسره في جلسه خارج المنزل اشبه بالحديقه المنزليه تحدثنا مطول و لماذا الزواج من الخارج و من المغرب خاصه ليقدمو بعدها وجبة الغدا التي كانت من الذ ما اكلت بحياتي كنت اسرق نظرات للفتاه الوحيده متأمل ان تكون ليست هي المقصوده رغم جمالها و انها حلم كل من تسقط عينه عليها لاعلم بالاخير انها الفتاه الوحيده بالعائله وهي المقصوده انتهينا و غادرنا قبل المغيب لتسالني الخاله عن رأي بها اجبتها بكل صدق انها حلم كل رجل فتملك من الجمال و الحشمه ما يجعل الكل يتمناها و لكن مشكلتي ان عمرها صغير و اقل بكثير من السن التي حددته فهي تقريبا 18 عام
و لكي لا اجرحها هي او عائلتها طلبت من الخاله ان تزيد من عمري لعل الرفض بفارق السن يكون من قبلهم فلا اترك اثر يجرحها هي او اسرتها