المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنسل مواعيدك

يجدر بي أن أقول لكِ كلمات معينة بترتيب معين لتفسير ما يحدث بيننا لكني أعجز عن إجاد تلك الكلمات
[emoji17][emoji17]

كتاباتي المتواضعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنسل مواعيدك

كنت لطيفاً ودوداً لا اقوى على الخديعة وكان دأبي المسامحة وفطرتي سليمة لا تقبل القطيعة
إلى ان اخرجت رأسي من مخبئي لرؤية الدنيا وما فيها
خرجت فجأة للهواى للكذب للخديعة
لإرضاء نزواتي التي في اصلهامخيفة
فوجدت في اعماقي طيش وجهل احمقً
وشهوات لو خالفتها لكنت في الطليعة
لكنني طاوعتها بل انني سلمتها مبادئي السليمة
فأخرجت من داخلي افعالي السخيفة
احسست اني مختلف وبدأت ارنو للفِعالّ الآ شريفة
التي ملئها المجون والصخب ونهارها شيطاني ولياليها مخيفة
إلى ان إلتقيت ب المرأة الافعى التي أغوتني بلطائفها الخفيفة
وكان عذب لفظها منمق كنظم كلمات الصحيفة
وكانت لها ضحكة ساحرة بصوتها لكنها مخيفة
لكن قلبي حينها قد حسها لطيفة
دنوت منها بُغيتي ان تبقّ لي وليفة
لكنها قد هاجرت في أعرُقي الضعيفة
تمكنت تغلغلت لانها تملكت
بل بِت اشعر انها في القلب قد تخبأت وفي حديثي قد بدت
أوله أوسطه وانها الاخيرة
ما بالِ ذاك الفتى قد بات يقضي ليله كأن مس مسهُ
او ان ابليس اشتفى منه ومن اسلافهِ حتى اكتفى
فأُشرب في قلبه تلك الفتاة في عقله في الوجد من وجدانه
في الطيب من صفاتهِ في الزين من سماتهِ في النوم في صلاته
وبعد هذا أُدخلت في العظم في شريانه
وهاجرت كهجرة الذهب في دمه
ودون إحساس بها تشرّبت في اللِين من اعضائه
وصار سجين ذكرها بل بات يحدو حدوها
هذا أنا يا سادتي وهذه حكايتي والحزن في روايتي

لكنني جاهدتها
حاولت في إخراجها من خاطري من حاضري
و من دمي من معصمي من عذب الذكر في فمي
وفزت في إخراجها
لكنها تعصى على ان تُبقِ لي من سمها في أضلعي
ذاك الذي أرجعني للبدأ من حكايتي لكن بتخبط

كتاباتي المتواضعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنسل مواعيدك

لم اطلب اكثر

حالي مشروع متعثر
الرجل الصامد يتقهقر

ماذا بعدُ
هل ابقى دوماً اتقهقر
لا لن اخسر
إن قاومت اليوم سأظفر

لكن وحدي من يتأثر
من قدري هذا المتعثر

قد اخشى الخُسر ولكني لن اتدثر
سوف أُغير حظي هذا كي لا أُكسر

ساغير حتى القآفية واغير شرياني الاحمر
وساقلع من قلبي الرهبة واصير من الآن غضنفر

كيف بدأت احرر نفسي إني فعلاً قد اتغير
قد ابدو رجل مسروراً وغصوني بالفعل ستُزهر

وستصبح جناتي ورداً
لا بل تُصبح عشب اخضر
وساروي للجيل القادم
عن امجادي عن اجدادي عن قلعي للون الاحمر

عن رجل يصحو متفائل
وينام لياليه مُدمرّ

كتاباتي المتواضعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنسل مواعيدك

سلطان ابن السلاطين

يبلغ من الوزر ثلاثة وثلاثين
وورث من أسلافه ملايين
لم يك على خلق كريم
ولم يك متفوق في التعليم
لم يفلح في التجارة
وتزوج من مراهقة لم تبلغ العشرين
وحين فشلت حياته
اتهمو الجن والشياطين ...

كتاباتي المتواضعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنسل مواعيدك

بُحت لها بالبوح الهالك
بُحت لها بالسر الأعظم

سر غرامي ذاك الحالِك
فوددت لساني قد أُبكم

أرجواأن تذكر لي ذالك
أن تتذكر أني مغرم

ياعبير زهوري ما حالِكِ [emoji17]
آمل أنه قد زال الغم

أنا رجل في جيشٍ هالك
فجميع غنائمهِ من همّ

قُلت فما هو رد مقالكِ
قولي شكراً قولي لو ذمّ

كتاباتي المتواضعة