أُلامُ على حُبي ، وكأنّـى سننتـهُ وقد سُنّ هذا لحبُّ من قَبلِ جُرهُـم
فقلت: اسمعي ، يا شيماء، ثم تفهمي
مقالـةَ محـزونٍ بحُبِّـكِ مٌغـرمِ
لقد مات سرى واستقامت مودتـي
ولم ينشرح بالقولِ يا حبّي فمـي
فإن تقتلي في غير ذنبٍ،أقل لكـم
مقالـةَ مظلـومٍ مشـوقٍ متـيـمِ
هنياً لكم قتلي ، وصفـو مودتـي فقد سط من لحمى هواك ومن مديِ