كالعادة يابرق لا حد لابداعك وامتاعك واعترف أني حسدتك على الأزهار البريئة التى تحيط بك وعلى قوة صبرك ورباطة جأشك في التعامل بحرفة عالية مع جميع المواقف والحالات المتغيرة بأسلوب منمق ولايخلو من المراوغة الفكرية اللذيذة التى تجعل من يحادثك يحتار ولايستطيع ان يخرج غاضبا أو حتى راضيا باجاباتك فيبقى في حالة تشوق مستمر لمحادثتك ليقينه انه في أمان بجانبك وذلك لاخلاقك العالية وذوقك الرفيع وتعاملك الراقي مع الجنس اللطيف وهو ما يفتقده للأسف الكثير من الشباب الا من رحم الله.