اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومبارك
اخوي الغالي برق
اسعد الله مساك والحمدلله على السلامه
كنت اتابع هذه المعزوفه الادبيه والمشاعر الصادقه حتى وانا بأطهر بقعه بالدنيا واتمنى ان يتقبل الله عمرتنا لقد دعيت الله لك ويعلم الله اني دائم الدعاء لك بالتوفيق بزوجه صالحه وان يغفر الله لوالديك وينزلهم منازل الصديقين وييسر امورك للخير وان يحسن خاتمتنا جميعا ..لقد تعلمنا الكثير منك وانت صاحب فضل ومنزله رفيعه في قلوبنا ..تحياتي لك
اهـلاً من حيث أنا لنهايــه الا مكان
عمره مقبولـه يا رب و ذنب مغفور
تعجز حروفي على التعبير لصدق مشاعرك الاخويـه النبيله و يعلم الله انك اثلجت صدري بالدعـاء لا حرمت ذلك القلب بين متنيك
و لا ارغب الا ان تزداد تلك المنزلـه و ان اخرج من هـذه الدنيـا و الذكر الطيب يرافقني
محبتي الخالصـه لك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حيدر
عزيزي برق اصعب شيء هو لحظات الوداع للاحبة ولكن هناك أمل قرب اللقاء ...... جزءين مت أجمل ما قرأت فسلمت أناملك على المعزوفة الرائعة وصدق مشاعرك وتمنياتي لك بالتوفيق والزوجة الصالحة ..... امتعتنا واشركتنا وعلمتنا الكثير في رحلتك الرائعة فشكرا وتحياتي القلبية لك .....
اهـلاً بعبق رائحـة النقاء و الاؤلفـه
تاكـد اني تعلمت منكم أكثر ف أنتم بنقاء قلوبكم و صفائها من استمديت منـه ذلك
الوداع مؤقت و العوده مستمره
كن بالقرب للقادم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلب الكبيـر
عزيزي برق
لحظات الوداع لحظات شبيهة بالصدق كثيفه الفضول بالغة التوتر
تختزل فيها التفاصيل التافهة وتتعامل مع الجواهر تتألق البصيرة وتتوهج الروح
فحين تحين لحظة الوداع حاملةً معها جميع الذكريات المحفورة بالقلب
كأنّ هذه الذكريات شريط قصير نعيد رؤيته بدقائق، فيتألّم القلب وينزف من شدة الألم
وتمتلئ العيون بالدموع تأبى الوداع فنعيش على أمل اللقاء ننتظر لحظة الاقتراب
وانت في هذه اللحظات طلبت اللجوء الاضطراري للنجاة من تلك اللحظة المريره
حتى ان عيونك لم تترك شاردة وواردة الا ودعتها بتلك الديار
حاولت المواجهه امام جراحك لان لديك قناعة ان الذي لا يستطيع مواجهة جراحه لا يستطيع مداواتها
وزعت قبلاتك كما يفعل المودعون ثم ذرفت دموعك فهذه هي الطقوس الانسانيه
ارسلت بتلك القبلات رسالة مبطنه لسوسن انها في اولوية اهتماماتك
لا الومك فقد كانت انكسارات قلبك بحجم عطائه
في المطار شعرت بالانهزام واحترت اي الدروب تختار
وهذا ما يجعلك تفرد بارت خاص بسوسن
كان الصمت هو ملاذك الاخير واغلاق نافذد الطائرة هو الخيار الوحيد
اعذرني على الاطاله ولكنني عشت تفاصيل ذلك اليوم الاخير وكأنني اقف بجانبك
مداد قلمي يتشرف بوجوده بمتصفحك
دمت بود
اهـلاً بمن نقش اسمـه بخيوط من ذهب في مدن العشاق
للوداع غصـه و للحنين وجع يمزقنا قـد اكون تلك اللحظات رحلت و لكن بجســد دون روح .. روح كانت ترفرف بين اماكن الذكريات و بين طرقات اللقاء
سوسن كانت ك النقاء ك زهره متفتحـه تحمل بتلات من الزعفران الاصيل و لعلي اخـلد ذكراها و تقراء يوماً ما لم استطـع البوح بـه
سررت ك العاده بحضورك فكن بالقرب