أخت ميمي أرجو قرأة الموضوع وطبيق شرع الله كما انزله الله وأرجو انك تفسرين معنى الآية المذكوره سابقا والاحاديث الشريفة واتخاذها مبداء للحياة
اما بالنسبه للفرضيات الي تكلمتي عنها مثل ما قلتي انها تضطر تعمل صداقات وزماله مع المسؤلين ربي يعوضها بأفضل من ذلك تستطيع ان تدير اموالها بطريقة افضل من الاختلاط والدخول في عالم الرجال مثلا عقارات تعطيه مكتب وبعقد واضح ويدخل في حسابها اخر الشهر وهي مرتاحة وغيرها كثير من الحلول
ومن يضع الله عز وجل نصب عينيه فهو في رعاية الله عز وجل
يأختي عن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي : " أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل " . رواه أحمد حديث صحيح
وهذي هي الصلاة التي هي اعظم من كل شيء في الكون فما بالك بالامور الاخرى
عموما انا احترم وجهة نظرك والثقافات تختلف ولكن الشخص لازم يراعي ويلتمس رضى الله عز وجل
والله لن ينفعك لا مال ولا جاه ولا شهادات يوم السؤال والجواب حفره يكون فيها الانسان لوحده
والله يحفظك ويجعلك من أهل الجنه امين