اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلاوية الخاطر
.
سنه واحده كفيله بتغيير كل شيء.
على سبيل المثال فاروق جويده كتب عام82 م:
لو خانت الدُنيا وخان الناس وابتعد الأصحابُ عيناك أرض لا تخون.
ثم كتب بعدها بعام83 م:
قلت يوماً أن في عينيك شيئاً لا يخون يومها صدقتُ نفسي! لم أكن أعرف شيئاً ،كان في عينيك شيئاً لا يخون لست أدري كيف خان .. !
كان في عينيك شيء لا يخون
لست ادري.. كيف خان؟
ليس يجدي الآن شيء
فالذي قد كان.. كان
احرقي الأحلام والذكرى
فما قد مات .. مات
واخرسي دمعا لقيطا
ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات؟