اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة casablanca6
تحياتي لك استاذي العزيز
لدي سؤال... بستثاء النايتكلوبات العربية هل تلاحظ ان الخليجيون يشكلون اغلبية في الفنادق الكبرى (مثلا الفورسيزون او السوفوتيل او الموفينبك) بالاضافة الي التواجد في المدن الاثرية و التاريخية والاماكن ذات الطبيعة الجغرافية ؟
يتركز الحجاج الخليجيون فقط في المدن الرئيسية كازا- مراكش - اغادير و توااجدهم في اماكن محددة (في البارات و المطاعم) اما باقي مدن و مناطق المغرب الكبير فلن تجد لهم اي تواجد او نشاط.
ساضرب لك مثال بسيط مبني على مشاهدات حقيقية
مدينة وليلي ( اجزم ان الغالبية لم يسمع بهذا الاسم) هل تعتقد بوجود خليجيون يقومون بزيارتها ؟ لكن بالعكس تجد ات ان 99% من السياح هم من الاجانب و يزورونها بشكل منتظم !!
كذلك مدينة أزرو وهي مدينة جميلة في اعالي الاطلس، لم اشاهد اي خليجيون لكن وجدت الاوروبيون بكثرة، كذلك ينطبق المثل على افران حيث تشاهد مئات الباصات تجلب السياح الاجانب يوميا والعيون الساخنة في سيدي حرازم ... الخ ... وقس على ذلك باقي المدن.
خلاصة القول ان الـ 10 دولارات يوميا التي يصرفها 1000 سائح اوروبي هي اكثر تاثيرا و فائدة من صرف الـ 1000 دولار يهايط بها خليجي واحد يوميا، طبعا لضخامة عددهم (98.6% سياح اجانب ياحصائيات رسمية)
دمتم بود
مساء الخير عليج وعلي متابعين المزاعيط جميعا من مشرف لحد الكاتب هذا الكلام صحيح ولا اعارض علي كلامك بس في اشياء تغيب عن الجميع كليا المجتمعات الخليجيه والعربيه ولااقول كل المجتمعات بل منهم نسبه لايكون عندها اي دليل سياحي وانطبع بالبلد انا اجزم في بعض من الدول العربيه هي تكون مهد للحضارات ولايكون هناك من الاشخاص الذين ياتون لااكتشاف اي حضاره نبدا بااقدم عاصمه بالعالم وهي دمشق ونبدا بمهد الحضارات بلاد الرافدين وبلاد الفراعنه مصر واكثر السواح هم الاجانب كذالك نحن العرب من صناع المجد لاكن شائت الظروف لهذا السبب اتت من المستعمرين الذين دمرو جميع الدول والحضارات وقامو بعدم يكون العربي يتعلم ونسبه كبيره وحروب وتدمير حتي سرقو منا كل شي حتي العلم وسرقة الفكر وهذا الذي اوصلنا لهذا الحال واوصل العربي لاتكون مشاعره تجاه اخاه بكل مايكون له يد عون وبكل صراحه المغرب بللدي القاني واعتز بعروبيته واسلامه وبكل من يقطن في هذا البلاد الشاهق من جميع مقوماته ولاكن للاسف يكون الاجنبي له كل شي بالدرجه الاولي والعربي يكون اخر شي
وشكرا للاطاله