ولقد دخلت على الفتاة الخدر في اليوم المطير
الكاعب الحسناء ترفل في الدمقس وفي الحرير
فدفعتها فتدافعت مشي القطاة الى الغدير
ولثمتها فتنفست كتنفس الظبي الغرير
اللي يبيني اشرح له مستعد هههههه
توحشت هالموضوع ، فالشعر هو صديقي وأنيسي
__________________
كل ما جيت أبسلى عن غرامك وأتوب ... جددت جرح قلبي كل نسمة هبوب...