السيدة هاجر:
التي كانت تسعى بين الصفا والمروة
كانت غـــاية امالها شربة ماء لرضيعها إسماعيل فأكرمها الله بنبع زمزم.
هي منة الله عليها ببركة سيدنا إبراهيم وإسماعيل.
هكذا فرج الله حين يأتي.
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ.
__________________
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا*** يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر