و ياليتني أستطيع أن أنزع قلبي من صدري و أتخلص منه إلى الأبد ...
لم أعد أحتمل ما يتسبب لي فيه من عثرات .. أحمق يقودني مرة بعد مرة لمزيد من الخيبات
لا ينضج و لا يتعلم مما فات .. و أنا كالبلهاء مازلت أصدقه و أتبعه في كثير من القرارت
ليته يكتفي بمهمته في ضخ الحياة في جسدي المسكون بروح أعياها ما تعرضت له من صدمات .. و يتنحى تماماً عن إرباك عقلي و التداخل معه في الإختيارت
"لست قلبي و إنما خنجر أنت في الضلوع"
كما تغنى العندليب الأسمر في زمن أجمل فات
إن إنتزعتك نزفت حد الموت و غامرت بالحياة .. و إن أبقيتك ما سلمت من الآهات ... فهل من حل لتلك المأساة؟!
#خنجر_في_الضلوع