مساء يعانق بروعته الضباب الذي التف حول جيد فاتنة الجنوب "ابها " هذه العروس التي ابت الا ان تكون شامخة بشموخ جبالها... هي قصيدة شعر عجزت الحان الطبيعة عن احتواء مفرداتها طرباً .. وجناتها وردتين ارتوت من روحها فسقت جسدها الغض فتمايل غنجاً ودلالاً وترفاً