في عصرنا الذي نعيشه،
نحتاج كثيراً إلى من يذكرنا بالأمل والتفاؤل.
الإحباط الذي يتسلل إلى الأرواح سيغرقها إن لم نحاربه بالإيجابية،
وحسن الظن بالله.
في عصرنا المادي الإستهلاكي أصبحنا
لا ننصت إلى أحبتنا.
فلننصت إلى بعضنا بعضاً ولنزرع الإيجابية في أرواحنا.
__________________
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا*** يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر