أحياناً يكون بداخلنا مدينة جميلة من المشاعر الدافئة والأحاسيس الممزوجة بنكهة الحب ،
ولكن بعض المواقف تجبرنا أن نمثل دور المتبلد وندعي الصمت رغم زحام البوح وضجيجه المترنم في الخفايا لأننا نخشى على مملكة القلب من أعاصير خيبة امل
ومن سيول الصدمات ووجع كسر الثقة
سأعيش في مدينة أسوارها من حب وابوابها من شوق وحنين .. سأعيش في
عالم من خيال لم تدنسه معتقدات المال والمصالح والاستغلال لم يدنسه قانون ادفع تجد .
.