على اعتاب الصباح
آتيك هائماً
في محراب الهوى
احدق في عينيك
حائر في امري
تتعلثم الكلمات على الشفاة
أفرطت في حبي اليك
حتى اصبحت
شاردالذهن
سارحاً في خيالي
تراودني اوهام العشق
لااعرف كيف اوصف مشاعري
فكل لغات العالم
قاصرة عن التعبير عما في داخلي
لاختصر بكلمة واحدة
أحبك وقلبي وقف لك