هذا انا في احدى حافلات شركه ستيام للنقل هل تعرفون اين انا ذاهب؟
بالامس كنت اتإمل الامل في مراكش احسست كالذي يسجل اخر فصول قصته...
عندما كنت في كازا اغلقت تلك المذكرات لاني لن اكتب فيها مره ثانيه لا اعلم لماذا ولكن ذالك القرار سينهي فصلا انسانيا من حياتي
لم اكمل لكم قصتي منذ شهرين لتلك الظروف المتتاليه انا اعلم ان قصتي غريبه وربما تكون نادره انا من صنعت الامل لي في ذالك الطريق
ساكتب لكم هذه المره بلا حلقات سإنهي فصول قصتي بمئات الاحرف والكلمات
ساسجل فيها ما حدث لي في منتصف 2017 الى يومنا هذا
سإنهي قصتي هنا في المغرب مثل ما بدإتها
بالصدفه التقيت ب ( فاطمه) وبالحنين ذهبت لتلك المخبزه ( ليلى) وبالود شاهدت ( صفاء) و(فدوى) كانت السر... ذهبت بعيدا في ذالك العالم حتى شاهدت ( دنيا) واليوم سإنهي قصتي في حياتي الواقعيه...
ساكتب عندما تلامس يداي شاطئ اكادير.....