يعتبر حنفي أحد القدوات التي يفخر بهم الوطن،، وهو ثروة يجب الحفاظ عليها، فنحن بأمس الحاجة لهؤلاء القادة الأبطال
رجل مناظل من الطراز الأول لإعادة الأمور إلى نصابها، وتطهير الخارجين عن الذوق العام، لايهمه قول قائل ولا حديث متقاعس
وليست غريبة على إنسان تربوي ومدير مدرسة سابق استطاع تأديب الكثير من الطلاب، والآن يشار إليهم بالبنان من خلال أخلاقهم وأفعالهم التي يشهد بها المجتمع، ولولا تربية الجنرال حنفي لهم لما وصلوا إلى ماوصلوا إليه، حيث استخدم اسلوب نفس الاسلوب الذي يستخدمه حالياً مع قطيع الخرفان وشايلين الشنط وأدى إلى نتيجة طيبة، والآن نجد الكثير من الشباب الخارجين عن جادة الصواب بالمغرب قد أقلعوا عن تصرفاتهم الطائشة، وبقي بقية منهم سوف يقضي عليهم حنفي وجنوده من الجيش العظيم
وللأسف الشديد في بعض الدول يتم تكريم الناس الذين لهم تأثير في حياة الآخرين ولديهم قدرة على التغيير، بينما لدينا يتم الهجوم على المصلح والمجدد والقائد حنفي من ثلة من المنتفعين والأنانيين، ولكن هيهات هيهيات سيبقى القائد لهم بالمرصاد
من لايعرف حنفي الأوبهه يجب أن يلزم الصمت
أتمنى أن تقام بعد عودة حنفي سالماً من أرض المعركة للرياض احتفالية كبيرة لهذا البطل نظير الانتصارات الساحقة التي كسبها في قصفه المتواصل والمتنوع لشباب الكول والخرفان واصحاب الاهداءات السامجة
//
أحرار.. ثوار.. هنكمل المشوار
//

كان معكم أحد جنود جيش القائد حنفي الأوبهه
تحياتي وأشواقي