الحظ والمنطق .....
قام الحظ والمنطق باستقلال سياره ، فتعطلت بهما في منتصف الطريق .
فقرر الحظ أن ينام في وسط الشارع ، وقرر المنطق أن ينام بعيداً تحت الشجره .
فأتت سياره مسرعه وخافت أن تدهس الحظ فأنحرفت وقامت بدهس المنطق وعاش الحظ .
وهذا هو الواقع ..
الحظ يلعب دوره مع الناس أحياناً ....
على الرغم أنه مخالف للمنطق لأنه قدرهم .
وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرا لكم لأن الله يعلم وأنتم لاتعلمون .
__________________
لاتسمع كل ما يقال ولا تقول كل ما تسمع.