(( النهايه الثامنه))
( كلمات ليست كالكلمات 4)
انهمرت تلك الدموع كثيرا ... حتى اصبحت لا اعلم سر تلك الدموع ... مضت الايام ثقيلتا علي... لازلت اتذكر كلماتها... كانت كلمات ليست كالكلمات ... وداعا
تلك الانسانه التي احببتها يوما التقيت بها صدفه في ذالك اليوم الممطر... كانت تحمل بيدها رضيعا ويمشي خلفها طفل... ذالك اللقاء كان في تلك المدينه التي يعرفها مرتادوها بمدينه ( الحب)...
كانت تقف امامي العشق الابدي... صاحبه العيون الدافئه... كانت تقف امامي اجمل من سكن قلبي في ذالك الزمن الجميل... عندما ابتسمت اصبح قلبي يدق بسرعه ليست اعتياديه.. عندما نادتني بأسمي كأني اخر رجال العالم...
كانت تقف امامي ( دنيا)... نعم انها حب الزمان الخالد... كنت انظر اليها وانا في قمه الحزن على من فقدتها... كنت احاول الابتسام في وجه ( دنيا)... نظرت لاطفالها الذين كانو يشبوهونها جدا.. اخذو منها ملامحا الرقيقه وتلك العيون الجميله... اه يا دنيا كم احبك وكم اشتقت اليك لازلت احبك ... كنت اردد تلك الكلمات في قلبي ... كنت انظر لعينيها وكإنها تقول لي انا احبك ولازلت اعشقك ...
لما يستطع اين منا الكلام وقتها ... كأننا كنا نسترجع الماضي كله في تلك الثواني ... كنت سباقا في الحديث قلت لها يا ( دنيا) ان الزمان جمعنا مره اخرى ولو صدفه ... لازال قلبي ينبض بذالك الحب القديم جدا .. قبل شهرين غادرت ( نو) من خلفتكي في قلبي وحياتي... غادرت وانا بقيت على ما تشاهدين ... انك يا ( دنيا) حبا خالد كتبت عنك اجمل ما قيل في الحب ...
دنيا... ( شاهدتك هنا جالسا وقررت ان اتي اليك لاسلم عليك.. يا ليتنا تزوجنا في تلك الايام الجميله... ستحزنك اخباري ولكني احمدالله انه رزقني بهذان الطفلين ... تمنيت ان ترجع تلك الايام لاتزوجك بلا شروط... انا اليوم محطمه يا (....)... تحطمت آمالي كلها وانصدمت بذالك الواقع الذي لم ارده يوما... سأنسي حطام السنين وانا اشاهدك... لن استرجع الماضي في حضورك... كنت اتذكرك في اقسى ظروفي... هل تصدق انني كنت اتمنى ان اراك يوما... لدي الكثير لاقوله لك ...
( لم انصدم عندما عرفت ان دنيا أسمت احد ابنائها بأسمي... كان حبنا كبيرا جدا جدا... لمن لا يعرف من هي دنيا فعليه ان يقرا ظهورها في 50 حلقه من قصتي هذه ... قصتي انا ودنيا لم تنتهي بعد... فأنتم مدعون لمتابعه اكبر قصص الحب في العصر الحديث...)
للحكايه بقيه....
(( النهايه الثامنه))
( كلمات ليست كالكلمات 4)
انهمرت تلك الدموع كثيرا ... حتى اصبحت لا اعلم سر تلك الدموع ... مضت الايام ثقيلتا علي... لازلت اتذكر كلماتها... كانت كلمات ليست كالكلمات ... وداعا
تلك الانسانه التي احببتها يوما التقيت بها صدفه في ذالك اليوم الممطر... كانت تحمل بيدها رضيعا ويمشي خلفها طفل... ذالك اللقاء كان في تلك المدينه التي يعرفها مرتادوها بمدينه ( الحب)...
كانت تقف امامي العشق الابدي... صاحبه العيون الدافئه... كانت تقف امامي اجمل من سكن قلبي في ذالك الزمن الجميل... عندما ابتسمت اصبح قلبي يدق بسرعه ليست اعتياديه.. عندما نادتني بأسمي كأني اخر رجال العالم...
كانت تقف امامي ( دنيا)... نعم انها حب الزمان الخالد... كنت انظر اليها وانا في قمه الحزن على من فقدتها... كنت احاول الابتسام في وجه ( دنيا)... نظرت لاطفالها الذين كانو يشبوهونها جدا.. اخذو منها ملامحا الرقيقه وتلك العيون الجميله... اه يا دنيا كم احبك وكم اشتقت اليك لازلت احبك ... كنت اردد تلك الكلمات في قلبي ... كنت انظر لعينيها وكإنها تقول لي انا احبك ولازلت اعشقك ...
لما يستطع اين منا الكلام وقتها ... كأننا كنا نسترجع الماضي كله في تلك الثواني ... كنت سباقا في الحديث قلت لها يا ( دنيا) ان الزمان جمعنا مره اخرى ولو صدفه ... لازال قلبي ينبض بذالك الحب القديم جدا .. قبل شهرين غادرت ( نو) من خلفتكي في قلبي وحياتي... غادرت وانا بقيت على ما تشاهدين ... انك يا ( دنيا) حبا خالد كتبت عنك اجمل ما قيل في الحب ...
دنيا... ( شاهدتك هنا جالسا وقررت ان اتي اليك لاسلم عليك.. يا ليتنا تزوجنا في تلك الايام الجميله... ستحزنك اخباري ولكني احمدالله انه رزقني بهذان الطفلين ... تمنيت ان ترجع تلك الايام لاتزوجك بلا شروط... انا اليوم محطمه يا (....)... تحطمت آمالي كلها وانصدمت بذالك الواقع الذي لم ارده يوما... سأنسي حطام السنين وانا اشاهدك... لن استرجع الماضي في حضورك... كنت اتذكرك في اقسى ظروفي... هل تصدق انني كنت اتمنى ان اراك يوما... لدي الكثير لاقوله لك ...
( لم انصدم عندما عرفت ان دنيا أسمت احد ابنائها بأسمي... كان حبنا كبيرا جدا جدا... لمن لا يعرف من هي دنيا فعليه ان يقرا ظهورها في 50 حلقه من قصتي هذه ... قصتي انا ودنيا لم تنتهي بعد... فأنتم مدعون لمتابعه اكبر قصص الحب في العصر الحديث...)
للحكايه بقيه....