شكرا اديب من ذوقك وربي وحسن فهمك للوضع
الخفافيش اللي يتابعون رسالتي لهم
الدروب الطويلة اللي علقت الشامتين على مشانق النور ..
وتركتهم يتأرجحون بين الشمس ومغربها
لا زالت تبتلع المزيد من العابرين
سلاما ورحمه
فيني طناخه اركد والذيب للذيب يعوي
ولا للردي ماراحت تعوي له وسط العلوم الاوليه
.
.