عرض مشاركة واحدة
 الصورة الرمزية شاعر كازا
شاعر كازا
مزعوط خبير
المشاركات: 3,264
تاريخ التسجيل: May 2017
الدولة: saudia arabia
شاعر كازا غير متواجد حالياً  
قديم 2019-01-09, 02:20 AM
 
بعد ان استيقظت مساء ذلك اليوم اتصلت بخطيبتي انتي جاي لهم ومعاي كل أغراض الكبسه السعوديه والطبخ والعشاء عندكم في داركم.
أخذت أغراضي اللي جايبها من السعودية الأرز والبهارات واستأذنت من ضيوفي وانطلقت اشتري اللحم وتوجهت لدار الخطيبه واهلها .
وصلت لهم وقمت بطبخ الكبسه عندهم ونتعشى سوى . أعجبتهم الكبسه وانا ماش طباخ لكن الحمدلله نالت إعجابهم واكلوا حتى الشبع تماماً..
وسواليف مع امها لوحدنا وخطيبتي من وراء الباب واقفه كانت تسمعنا ماانتبهت وكنت مستغل انصرافها عنا بالمطبخ وأقول لامها بنتك عاندت وعقدت أمور زواجنا ببعض الأمور وانا مازال عندي الرغبه والفكرة فقالت اسمحلي بنتي هي من تقرر وهي وماترى انا ليس لي من الامر شي تفاهموا بينكم . أكملنا الجلسه سوياً ضحك وسواليف وقصص حتى منتصف الليل واستأذنت منهم للعودة الى السكن ديالي فقد تاخر الوقت وانا ناوي السهرة في مزيكا خرجت من عندهم واتصلت بالعشيقه وقالت احنعا خرجنا لصالون انا وبنت خالتي وقريب نرجع السكن انتظرنا نجيك
والمفاتيح معهم واجلس بسيارة عند باب العمارة واذا هم جايين وندخل السكن وتتجهز للخروج لسهرة . تلك السهرة السعيدةاللتي انتهت على موقف لم يكن متوقعاً.. خرجت انا من السهرة وقالوا بنروح افتر بارتي قلت روحوا انتم انا مافيني أواصل بروح السكن ارتاح أعطوني المفاتيح وافترقنا هم للافتر بارتي وانا لسكن واول ماوصلت وارمي نفسي على السرير نوم والهاتف كان على الصامت نسيت استيقضت الساعه التاسعة والنصف واذا عدة مكالمات ورسائل من السائق والعشيقه واول مااتصلت بالسائق سالته ماذا عندك فقال انت بخير وأمورك بخير قلت نعم ولم يخبرني بشي وشكرته وأغلقت الهاتف .
وعدت الى النوم وكنت مفكر انهم راحوا مع غيري وقلت مايهمني مااملك احد هنا .
وفي المساء اذا اتصال من العشيقه تقول لي انها جاءت هي وابنت خالتها لسكن بعد افتر بارتي ولم ترد على هاتفك والعساس هاتفه مغلق وباب العمارة مسدود ومفتاح السكن ديال العشيقه في شنطتها بشقتي واضطررنا لذهاب لفندق خايب بثلاثمئة درهم دفعها السائق عنا .
لان السائق بيروح لاهله ولازم ننزل عن التاكسي.
قلت عطيني اسم الفندق جايكم وانطلق لهم وان البرد ذابحهم ومااكلوا شي من الصبح وأخذهم لذاك المطعم ونأكل وانطلق للمارينا وأوقف بباركن الكبير عند ماكدونالدز وأخذهم للحديقة والألعاب الكهربائية والسينما حتى طابت خواطرهم .
وانطلق نتفسح بالسيارة قي احياء وشوارع اكادير
ونرجع السكن مستانسين متراضين متسامحين ..

وقررنا تلك الليله ان نبقى بالسكن ونقضي الليله سهرتنا بالشقه.

اترككم مع احد تقرير ليالي اكادير ويومياتها وسأكمل ماتبقى لاحقاً اراكم على خير ..
بعد ان استيقظت مساء ذلك اليوم اتصلت بخطيبتي انتي جاي لهم ومعاي كل أغراض الكبسه السعوديه والطبخ والعشاء عندكم في داركم.
أخذت أغراضي اللي جايبها من السعودية الأرز والبهارات واستأذنت من ضيوفي وانطلقت اشتري اللحم وتوجهت لدار الخطيبه واهلها .
وصلت لهم وقمت بطبخ الكبسه عندهم ونتعشى سوى . أعجبتهم الكبسه وانا ماش طباخ لكن الحمدلله نالت إعجابهم واكلوا حتى الشبع تماماً..
وسواليف مع امها لوحدنا وخطيبتي من وراء الباب واقفه كانت تسمعنا ماانتبهت وكنت مستغل انصرافها عنا بالمطبخ وأقول لامها بنتك عاندت وعقدت أمور زواجنا ببعض الأمور وانا مازال عندي الرغبه والفكرة فقالت اسمحلي بنتي هي من تقرر وهي وماترى انا ليس لي من الامر شي تفاهموا بينكم . أكملنا الجلسه سوياً ضحك وسواليف وقصص حتى منتصف الليل واستأذنت منهم للعودة الى السكن ديالي فقد تاخر الوقت وانا ناوي السهرة في مزيكا خرجت من عندهم واتصلت بالعشيقه وقالت احنعا خرجنا لصالون انا وبنت خالتي وقريب نرجع السكن انتظرنا نجيك
والمفاتيح معهم واجلس بسيارة عند باب العمارة واذا هم جايين وندخل السكن وتتجهز للخروج لسهرة . تلك السهرة السعيدةاللتي انتهت على موقف لم يكن متوقعاً.. خرجت انا من السهرة وقالوا بنروح افتر بارتي قلت روحوا انتم انا مافيني أواصل بروح السكن ارتاح أعطوني المفاتيح وافترقنا هم للافتر بارتي وانا لسكن واول ماوصلت وارمي نفسي على السرير نوم والهاتف كان على الصامت نسيت استيقضت الساعه التاسعة والنصف واذا عدة مكالمات ورسائل من السائق والعشيقه واول مااتصلت بالسائق سالته ماذا عندك فقال انت بخير وأمورك بخير قلت نعم ولم يخبرني بشي وشكرته وأغلقت الهاتف .
وعدت الى النوم وكنت مفكر انهم راحوا مع غيري وقلت مايهمني مااملك احد هنا .
وفي المساء اذا اتصال من العشيقه تقول لي انها جاءت هي وابنت خالتها لسكن بعد افتر بارتي ولم ترد على هاتفك والعساس هاتفه مغلق وباب العمارة مسدود ومفتاح السكن ديال العشيقه في شنطتها بشقتي واضطررنا لذهاب لفندق خايب بثلاثمئة درهم دفعها السائق عنا .
لان السائق بيروح لاهله ولازم ننزل عن التاكسي.
قلت عطيني اسم الفندق جايكم وانطلق لهم وان البرد ذابحهم ومااكلوا شي من الصبح وأخذهم لذاك المطعم ونأكل وانطلق للمارينا وأوقف بباركن الكبير عند ماكدونالدز وأخذهم للحديقة والألعاب الكهربائية والسينما حتى طابت خواطرهم .
وانطلق نتفسح بالسيارة قي احياء وشوارع اكادير
ونرجع السكن مستانسين متراضين متسامحين ..

وقررنا تلك الليله ان نبقى بالسكن ونقضي الليله سهرتنا بالشقه.

اترككم مع احد تقرير ليالي اكادير ويومياتها وسأكمل ماتبقى لاحقاً اراكم على خير ..
__________________
ليت لي من عناء البعد راحه
يابهجة الخاطر وكثر الأمنيات