ما بقى غير الكرامة بالجفير
نقف على الحد الفاصل بين الكرامة والقلب في موقف لا يترك لنا الا اختيار أحدهما ...
بأيهما سنضحي ...
وعن ايهما نتنازل .....
دائما الاختيار أصعب ما يكووون بل يزداد صعوبة اذا كان من العيار الثقيل الذي لا يترك لنا مجالا للسلامة والمحافظة على ذاتنا بلا خدووش أو جروح غائرات ربما يطووول الزمن قبل ان تمحو الايام اثارها المحزنة وتبعاااتها المؤلمة ... وربما حتى آخر لحظات الحياة لا تملك من القدرة ما يسعف على ازالتها وردمها ....
الكرامة ... منحة الهية ... وهبة ربانية ... ((ولقد كرمنا بني آدم ))... فهل سنلقي بها وندووس عليها في سبيل الحصول على الحب ....
والقلب ... ومشاعره ... كيف تتجرأ وتسلبنا كرامتنا وتجردنا منها .....
بل كيف نستلذ حباً بلا كرامة ....
بل اين هو ذلك القلب الذي يحتضن مشااعر ذات قيمة وهو يتمرغ في الذلة ويفتقد الكرامة ....
بل لا يوجد حب حقيقي ولا يتوفر القلب الحي بلا كرامة ....
الكرامة هي آخر خطوط المشاعر القلبية وهي اولها ....
أما القلب ... فهو العاطفة الجيااشة ... وكثيرا من قراراتنا الخاطئة هي تلك التي تكون مبينة على العاطفة المجردة ....
ورغم أنني أجد أن على العقل أن يقف حاكما بين الكرامة والقلب ليقرر أيهما يتولى زمام القرار ويقضي في الامر ...
الا أنني على يقين أن من لاكرامة له ....
لا يستحق الحب .... ولا يستطيع أن يمنح الآخرين المحبة الحقيقية .... وسيأتي يوما يلحق الحب بالكرامة ....
لكن علينا الا ندخل في الكرامة ماليس منها .... فالاعتذار عن الخطأ ... والاعتراف بالحق ... والعودة الى المسار الصحيح ... ليست مما يقلل من الكرامة بل العكس الاعتراف بالحق فضيلة .. وهكذا .....
هل رؤياي او بالاصح ثرثرتي هنا خطأ تحتمل الصواب أم صوااب يحتمل الخطأ ......:Abu Ahmed (595):... الرأي لكم ....
نقف على الحد الفاصل بين الكرامة والقلب في موقف لا يترك لنا الا اختيار أحدهما ...
بأيهما سنضحي ...
وعن ايهما نتنازل .....
دائما الاختيار أصعب ما يكووون بل يزداد صعوبة اذا كان من العيار الثقيل الذي لا يترك لنا مجالا للسلامة والمحافظة على ذاتنا بلا خدووش أو جروح غائرات ربما يطووول الزمن قبل ان تمحو الايام اثارها المحزنة وتبعاااتها المؤلمة ... وربما حتى آخر لحظات الحياة لا تملك من القدرة ما يسعف على ازالتها وردمها ....
الكرامة ... منحة الهية ... وهبة ربانية ... ((ولقد كرمنا بني آدم ))... فهل سنلقي بها وندووس عليها في سبيل الحصول على الحب ....
والقلب ... ومشاعره ... كيف تتجرأ وتسلبنا كرامتنا وتجردنا منها .....
بل كيف نستلذ حباً بلا كرامة ....
بل اين هو ذلك القلب الذي يحتضن مشااعر ذات قيمة وهو يتمرغ في الذلة ويفتقد الكرامة ....
بل لا يوجد حب حقيقي ولا يتوفر القلب الحي بلا كرامة ....
الكرامة هي آخر خطوط المشاعر القلبية وهي اولها ....
أما القلب ... فهو العاطفة الجيااشة ... وكثيرا من قراراتنا الخاطئة هي تلك التي تكون مبينة على العاطفة المجردة ....
ورغم أنني أجد أن على العقل أن يقف حاكما بين الكرامة والقلب ليقرر أيهما يتولى زمام القرار ويقضي في الامر ...
الا أنني على يقين أن من لاكرامة له ....
لا يستحق الحب .... ولا يستطيع أن يمنح الآخرين المحبة الحقيقية .... وسيأتي يوما يلحق الحب بالكرامة ....
لكن علينا الا ندخل في الكرامة ماليس منها .... فالاعتذار عن الخطأ ... والاعتراف بالحق ... والعودة الى المسار الصحيح ... ليست مما يقلل من الكرامة بل العكس الاعتراف بالحق فضيلة .. وهكذا .....
هل رؤياي او بالاصح ثرثرتي هنا خطأ تحتمل الصواب أم صوااب يحتمل الخطأ ......:Abu Ahmed (595):... الرأي لكم ....
__________________
قال ضحكتك... تفضح غلا بالصدر ضافي....
قلت هونك... ضحكة بضحكة... جارن واجاريك 
... !!