في عشق كازا احدثكم

مدينة لا يعرفها الا أصحاب الذوق الرفيع و المزاج العالي .. لا يسعد بها الا من يستطيع أن يستمتع بتفاصيلها، ولا يتكيف فيها صاحب النظرة المحدودة و معدومين النظر .

المقاهي و البارات فيها للناس ((الرايقين))
ذوي الاستكنان العالي .. مناسبة لصياد صبور مُلقي صنارته باستمتاع في نهر بانتظار صيد سمكة (( فخمة )) ليستمع بها وليس لإشباع جوعه فقط .

يسعدني جداً بأن كازا محطة ترانزيت للكثير لأنفرد بها لوحدي .. مدينة تنفض (( الشيلات )) و تمقتها و تستبعدها بعيداً عن حدودها .



سأتحدث عن تفاصيلها وما يميزها في تقريري ..