Tourist
2014-03-03, 08:20 AM
تعتزم شركة زين الكويتية الدخول إلى السوق المغربية بقوة من خلال الزيادة في مساهمتها في شركة إنوي المغربية حسب ما أعلن عنه سكوت جغنهايمر المدير التنفيذي للشركة الكويتية والتي تعتبر من أكبر الشركات في الشرق الأوسط.
https://mssdr.com/wp-content/uploads/2013/03/zain-osn.jpeg
الشركة الكويتية التي تقدم خدمات الاتصالات في ثمانية دول وتتوفر على 15.5 في المائة من أسهم شركة إنوي تنوي الزيادة في حصتها من شركة إنوي التي تعتبر ثالث فاعل في قطاع الاتصالات من حيث نصيبها في السوق المغربي.
"نحن نعتقد بأنها شركة تتطور بسرعة وتحقق نسبة نجاحا جيدة لهذا فنحن نريد الرفع من حصتنا في الشركة من أجل تقوية حضورنا في المغرب" يقول المدير التنفيذي للشركة على هامش المؤتمر العالمي لشركات الاتصال الذي انعقد في مدينة برشلونة الإسبانية، مضيفا بأن شركة زين تبحث عن الاستثمار في شمال إفريقيا في مجال خدمات الأنترنت.
كما تحدث المدير التنفيذي للشركة على أن المجموعة الكوتيتية لا تبحث فقط عن الاستثمار وزيادة في حصتها في شركات الاتصالات وإنما الاستثمار حتى في الأسواق المرتبطة بالاتصالات والأنترنت "وسنعمل على تقوية حضورنا في مجال الأنترنت في شمال إفريقيا كما أننا نهدف إلى تعزيز حضورنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على الرغم من أن الاستثمار في هذه المنطقة يعتبر خطرا نوعا ما.
https://mssdr.com/wp-content/uploads/2013/03/zain-osn.jpeg
الشركة الكويتية التي تقدم خدمات الاتصالات في ثمانية دول وتتوفر على 15.5 في المائة من أسهم شركة إنوي تنوي الزيادة في حصتها من شركة إنوي التي تعتبر ثالث فاعل في قطاع الاتصالات من حيث نصيبها في السوق المغربي.
"نحن نعتقد بأنها شركة تتطور بسرعة وتحقق نسبة نجاحا جيدة لهذا فنحن نريد الرفع من حصتنا في الشركة من أجل تقوية حضورنا في المغرب" يقول المدير التنفيذي للشركة على هامش المؤتمر العالمي لشركات الاتصال الذي انعقد في مدينة برشلونة الإسبانية، مضيفا بأن شركة زين تبحث عن الاستثمار في شمال إفريقيا في مجال خدمات الأنترنت.
كما تحدث المدير التنفيذي للشركة على أن المجموعة الكوتيتية لا تبحث فقط عن الاستثمار وزيادة في حصتها في شركات الاتصالات وإنما الاستثمار حتى في الأسواق المرتبطة بالاتصالات والأنترنت "وسنعمل على تقوية حضورنا في مجال الأنترنت في شمال إفريقيا كما أننا نهدف إلى تعزيز حضورنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على الرغم من أن الاستثمار في هذه المنطقة يعتبر خطرا نوعا ما.