مرهفة الاحساس
2011-04-17, 03:09 PM
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
لَا يَنَام حَتَّى يَطْمَئِن بِأَنَّك فِي رَاحَة :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
رَغْم قَسّوَتِك يَرَاك حَبِيْبَه :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
عِنَدَمّا تُرِيْد الْرَّحِيْل لَا يَعْبُر لَك سَوِّئ بِدَمْعَة مِن عَيْنَيْه ..:26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
عِنَدَمّا تَغْضَب يَصْمُت احْتِرَامْا ..
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
يُكَذِّب مِن أَجْلِك حَتَّى لَايَرَى دَمِعِك:26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
يَرَى جَمِيْع الْنَّاس هُمُوْم وَأَنَّك الْسَّعَادَة :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
هُو الَّذِي يَبْقَى هَادِئا مُتَأَمِّلا عيينِك عِنَدَمّا يَلْقَاك !
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
تَقَدَّم عَلَى جُرْحِه فَيُجِيْبُك بِابْتِسَامَه
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
يَرَاك فِي أَسْوَأ حَالِاتِّك أَجْمَل جَمِيْل :26:
وَفِي تأَنُقك مَلَاك :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
نَسِي عِزَّة نَفْسِه وَكَرَامَتِه مُنْذ أَوَّل لِقَاء لَكُمَا
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
(لَا يَتَرَدَّد بِالْجَوَاب عِنَدَمّا تَسْأَلُه عَن حُبِّه لَك
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي . .
حَتَّى وَإِن أَخْطَأَت بِحَقِّه يُعَرِّف أَن الْسَّبَب هُو مِن جَعَلَك تَرْتَكِب الْخَطَأ مِن أَجْلِه !!
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
هُو مِن لَايُطِيق الْعَيْش بُدُوّنَك ثَانِيْه
لَا تَضِيْع حَبَّك مِن أَجْل غَلَطَات غَيْر مَقْصُوْدَة ،،
فَالَحُب لَا يَأْتِيَنَّا كُل يَوْم..
لَا يَنَام حَتَّى يَطْمَئِن بِأَنَّك فِي رَاحَة :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
رَغْم قَسّوَتِك يَرَاك حَبِيْبَه :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
عِنَدَمّا تُرِيْد الْرَّحِيْل لَا يَعْبُر لَك سَوِّئ بِدَمْعَة مِن عَيْنَيْه ..:26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
عِنَدَمّا تَغْضَب يَصْمُت احْتِرَامْا ..
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
يُكَذِّب مِن أَجْلِك حَتَّى لَايَرَى دَمِعِك:26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
يَرَى جَمِيْع الْنَّاس هُمُوْم وَأَنَّك الْسَّعَادَة :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
هُو الَّذِي يَبْقَى هَادِئا مُتَأَمِّلا عيينِك عِنَدَمّا يَلْقَاك !
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
تَقَدَّم عَلَى جُرْحِه فَيُجِيْبُك بِابْتِسَامَه
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
يَرَاك فِي أَسْوَأ حَالِاتِّك أَجْمَل جَمِيْل :26:
وَفِي تأَنُقك مَلَاك :26:
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
نَسِي عِزَّة نَفْسِه وَكَرَامَتِه مُنْذ أَوَّل لِقَاء لَكُمَا
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
(لَا يَتَرَدَّد بِالْجَوَاب عِنَدَمّا تَسْأَلُه عَن حُبِّه لَك
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي . .
حَتَّى وَإِن أَخْطَأَت بِحَقِّه يُعَرِّف أَن الْسَّبَب هُو مِن جَعَلَك تَرْتَكِب الْخَطَأ مِن أَجْلِه !!
حَبِيْبِك الْحَقِيقِي ..
هُو مِن لَايُطِيق الْعَيْش بُدُوّنَك ثَانِيْه
لَا تَضِيْع حَبَّك مِن أَجْل غَلَطَات غَيْر مَقْصُوْدَة ،،
فَالَحُب لَا يَأْتِيَنَّا كُل يَوْم..