وآه على زمن فيه الإشتيآق والحنين تلويحة قهر تعزف إلى حين ؛؛ ..
وآه على لعبة العصر اللعين بطلهآ عآشق أوعآشقة مخآدعين لعبة الحب الفآئز
فيهآ مبتسم إلى حين والخآسر فيهآ في نآر العذآب من الخآلدين ؛؛ ..
وآه على زمآن فيه الأغنيآت تسكب حممهآ في أذن الهآربين من وآقع أليم ؛؛..
؛
.
.
وآه وألف عجبآ على زمآن أصبحنآ فيه مقتولين ؛ رغم أننآ في الحيآة لازلنآ موجودين ..
أحيآء ولكن .. !
وآه عجبآ حين تصبح أسمىآ أمآنينآ النوم ليلة دون أنين دون أن تكشر الذكريآت عن أنيآبهآ وتظهر ضعفآ لازمنآ من سنين ؛ أسمىآ أمآنينآ أن ننآم لا ك عآشقين ولا ك مغدورين ؛ فالعآشقين لا نوم لهم وهم في بوتقة الحب والحنين إلى حين ؛ والمغدورين في بوتقة الذكرى مقيمين ..
ربآه أسمى أمآنينآ نوم طفل لا له ولا عليه في حمآية رب العآلمين ..