اراد ان يتكت له تكتاً ذا قيمة ومكانة لكن القافلة كانت فل وما كان فيه مقاعد متاحة في تلك القافلة الا مقعد واحد فالبزنس ناقة...
اراد الاصمعي ان يفاجأه به... لكن قبل السبرايز فكر الاصمعي ان يمازحه ويبادله اطراف الحديث ومحاورة الشعراء... لعله يجاري قصيدة التويجري... بس صاحبنا صدق وودع... وبقي يفاغر ويردد .. وداااعك الله يا مسافر...
ههههههههههههههههههههه
فلم يبقى ذنبه برقبة الاصمعي لان الاصمعي كان بلا رقبة... مدفون الراس بين الكتوف والاضلاع...
الله يرحمو مسكين
لقى قصف جبهات من كل حدب و صوب
__________________
وصلت لقناعه والقناعه غناة الروح
عسى الله على كنز القناعه يثبتنا.