ويبقى منتصف الليل أجمل الأوقات، هدوء عارم، ودقات قلب ترجف، وزفرات تريح النفس، وابتسامة ترتسم على الوجه عفوية. الليل اجمل الأوقات، وقت الهدوء، والتأمل وكل شيء جميل. صلاة الوتر متعة الليل ومناجاة الله في أجمل الأوقات هدوء وسكينة الليل. مع هدوء الليل أشعر وكأن الليل يعانق القمر أجمل الأوقات دائما للجميع. سكون الليل بهدوءه أجمل الأوقات لتمر على أحداث حياتك السابقة وترسم أهدافك لحياتك الجميلة القادمه. الليل هو أجمل الأوقات التي تصفو بها روح الإنسان وهو فرصة تعطي بها نفسك مساحة من الاسترخاء والطمأنينة وإعادة ترتيب الأمور في داخلك.
المناجاة فى الليل تزيد القرب وتقوى القلب وتثرى الروح والوجدان. فما أطال النوم عمرا ولا قصر فى الأعمار طول السهر. الفجر سيطلع حتماً وأن يطوينا الليل ونحن مكافحون أفضل من أن يطوينا ونحن يائسون. اليل يضخم كل شئ دائما ويطول على اليائسين. كأن الليل محبوس دجاه فأوله وآخره مقيم. ليل المحب بلا آخر .
أحبّ خياناتك لي، فهي تؤكّد أنّك حيّ، عاجز عن الكذب وارتداء الأقنعة توجعني الأقنعة أكثر من وجعي بالخيانة! أحبّك لأنّك متناقض، لأنّك أكثر من رجل واحد لأنّك الأمزجة كلها داخل لحظة تأجّج أحبّ إيذاءك البريء لي، وأنيابك التي لا ترعف خبث مصّاصي الدماء أحبّ طعناتك لأنّها لم تأتِ مرة من الخلف ومع شاعر مبدع مثلك أنام ملء جفوني عن شواردي جنونك
الرئيسية / الآداب ، أشعار حب / شعر عن الحب الحقيقي شعر عن الحب الحقيقي تمت الكتابة بواسطة: Samer Hamdan آخر تحديث: ١٧:٥١ ، ١٤ أبريل ٢٠٢٢ محتويات ١ الحب ٢ شعر عن الحب الحقيقي ٣ قصائد في الحب ذات صلة قصيدة عن الحب الحقيقي أشعار عن الحب والفراق الحب الحب هو ملهم الشعراء في الحصور القديمة والحديثة، فهو أساس المشاعر الطيبة، وما أجمله إن كان حباً حقيقياً يُخلَّد في صفحات التاريخ، مقالي هذا بعض ما قيل عن الحب الحقيقي. شعر عن الحب الحقيقي هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي PUBLICITÉ وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّها فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنا بِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ أَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَت عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَها زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ يا سيدتي: لا تهتمي في إيقاع الوقت وأسماء السنوات. أنت امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كل الأوقات. سوف أحبك.. عند دخول القرن الواحد والعشرين.. وعند دخول القرن الخامس والعشرين.. وعند دخول القرن التاسع والعشرين.. و سوف أحبك.. حين تجف مياه البحر.. وتحترق الغابات.. إنِّي ذَكرتُكِ بالزَّهراءِ مُشتاقَا والأُفقُ طَلقٌ ووَجهُ الأرضِ قَدْ رَاقَا وللنَّسيمِ اعتِلالٌ في أصَائِلِهِ كأنَّهُ رَقَّ لي فاعْتَلَّ إشفَاقَا يا سيدتي: أنت خلاصة كل الشعر.. ووردة كل الحريات. يكفي أن أتهجى إسمك.. حتى أصبح ملك الشعر.. وفرعون الكلمات.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلك.. حتى أدخل في كتب التاريخ.. وترفع من أجلي الرايات.. أنَا أهَوَى بِلا رَجاءٍ وما حَالُ مُحبٍّ يَهوى بغيرِ رَجاءِ بائسٌ يا ابنةَ الصَّباحِ شَقيٌّ كَفكِفِي مِن مَدامِعِ البُؤساءِ وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه ولكن من يبصر جفونك يعشق. أغرّك مني أن حبك قاتلي وأنك مهما تأمري القلب يفعل. يهواك ما عشت القلب فإن أمُت يتبع صداي صداك في الأقبر. أنت النعيم لقلبي والعذاب له فما أمرّك في قلبي وأحلاك. وما عجبي موت المحبين في الهوى ولكن بقاء العاشقين عجيب.
الحبٌ يا حبيبتي .. قضية ٌ وهمية.. والحبٌ يا حبيبتي مدينة ٌ.. أبوابها أحلامنا الوردية.. والحب ٌ يا حبيبتي .. خُرافة ٌ هندية.. والحبٌ يا صغيرتي كقطعةِ السُكر.. في فنجان ِ قهوتي التركية.. اقولُ يا صديقتي وباختصار.. المرأة َ الشرقية... تأتي بلا مقدمات كالإعصار.. كا الذبحةِ الصدرية... وتدخلُ القلب َدونما استئذان.. وتقفلُ الوريد والشريان.. المرأة ُالشرقية ُ يا صديقتي.. كأنها الإدمان.. كأنها خيط ٌ الدخان ِ من .. سيجارتي الكوبية.... فكل إمرأةٍ أحببتُها قبلك ِ يا صغيرتي... قد أدخلتني في سُجونِها السرية.. وعاملت قلبي وعاملتني... بمنتهى الوحشية..
أهرقتُ بنت العين بعد فراقكم سيلاً يموج وبحر روحي متعبُ والقلب يخفق في صراع بكائه والصدر ضجّ كطبل حرب يضرب ما للنسائم في حياتي موضع ما للمناهل مسلك يتوثّب ما للضلوع جلادة كي تنكوي بلظى الفراق وكل يوم تُثقب النّهر يلهث من جفاف سمائه والقلب يلوي إن جفاه المطلب والنفس تذرف دمعها من عينها في ظلّ خطب بان منه المأرب والرّوح ما للروح في كوني سما ضجرت فراحت للفضا تتحسّب طرقت دروب الشّوق عند أحبة والشّوق أين لظاه منها يهرب فتعثّرَتْ كلّ الخَطا وتذمرت وبدا الزّمان إلى التّخاذل أقرب تاهت وضاعت في النجوم سبيلها كل الدروب على المدى تتشعّب أين الضواحك أين أين أحبتي أين المناهل أين منّي المشرب أين المنازل تنحني للقائنا أين النسائم تهتدي وتقرِّب قد كان ظنّي أن قلبي باسل يقوى على الهجان