![]() |
|
جاييك بقصيده بترزووق معاها ههههههههههههه ضميني على صدرك تكفين .... شكلنا بنتورط ....
|
اقتباس:
الله الله عليك هههههههه لا ماعليك الله لايجيب الورطات عادي حنا في عصر انفتاح ههههه بس عاد لا تصير القصيده اكس اكس ال كنموت على الضمه لها رونق عجيب |
بشويش ضمّينـي علـىَ الصـدر تكفيـن
وإذاا طلبـتـك شــيّ .. لااا تمنعيـنـي ودي أشـمّ أنفـاس عـطـر الرياحـيـن زيـدي مِـن انفاسـك علـي .. ولّعينـي خـلاص طـشّ العقـل صرنَـاا مجَانـيـن أنَـاا سكرتـك بالهـوىَ .. واسكريـنـي إيـه اثملينـي بالـهـوىَ .. لااا تخافـيـن طفّـي لهيبـي .. وارجـعـي واشعليـنـي تدرين لااا جاك التعـب .. وش تسويـن؟ إنـتِ اشهقينـي داخلـك ،، و اتركيـنـي |
اقتباس:
|
ياجوري بليز خلطة القهوه المغربيه شكل القهوه التركيه صارت ممله ههههههههههههه
|
أمر الحجاج بن يوسف الثقفي اثنين من غلمانه أن يمثلا بين يديه وأمر كل واحد منهما أن يهجوَ الآخر وكان أحدهما أسود البشرة والثاني أبيضها فقال صاحب البشرة السوداء׃
ألَمْ ترَ أنّ المسكَ لا شيءَ مثله وأن بياضَ اللفتٍ حٍمْل بدرهم وأنّ سوادَ العينٍ لا شك نورُها وأنّ بياضَ العين لا شيءَ فاعلم فقال صاحب البشرة البيضاء׃ ألمْ ترَ أن البدرَ لا شيءَ مثله وأن سواد الفحم حِمْل بدرهم وأن رجال الله بيضٌ وجوهُهم ولا شك أنّ السودَ أهلُ جهنم فضحك الحجاج وأعتقهم جميعا. |
جاءت امرأة إلى الحجّاج بن يوسف الثّقفي تلتمس أن يُطلِق صَراح زوجها وأخيها وابنها الذين كان قد أسَرَهم بعد انتصاره في معركة وادي الجماجم ، فقال لها ׃ مادامت لك الشجاعة لتواجهي الأمير فإني سأقبل أنْ أفرّج عن أحدِهم فأيّهم تختارين? فكرت المرأة لوهلة ثُم قالت׃ الزوج موجود والابن مولود والأخ مفقود، أختار الأخ . فأُعْجبَ الحجاجُ بجوابها و أفرج عن الثلاثة.
|
يروى على سبيل الطرفة والعبرة معا أنه كان هناك إمرأة تدعى ( هند ) وكانت على درجة من الجمال والحسن ؛ تزوجت الحجاج بن يوسف الثقفي وهي له كارهه لا لشئ إلا لأنها ذات حسن وجمال ظنا منها أن هذا الحسن والجمال لا يستحقه أي أحد ؛ وقفت يوما أمام المرآة تتأمل حسنها وجمالها وأنشدت تقول :
وما هندُ إلا مهرةٌ عربيــةٌ سليــلةُ أفراسٍ تَحلّلها بَغــــــلُ فإنْ ولدتْ مُهراً فلّله درّها وإنْ ولدتْ بغلا جاء به البغــلُ وكان الحجاج عندئذ آتيا من وراء حجـــــاب ، فوصل مسامعه ما أنشدته هند ، فقال غاضبا : لقد كنتِ فبنتِ ، وطلقها ؛ وسرعان ما أجابته " لقد كنا فما فرحنا ؛ وبنّا فما ندمنا ! " ويصل الأمر إلى الخليفة عبد الملك بن مروان فيعجب من فصاحة هند فخطبها إلى نفسه وتقبل هند إلا أنها تشترط لذلك أن يقود الحجاج هودجـــــها ( موكب زفافها على البعير ) من بيتها إلى قصر الخليفة؛ ويقبل عبد الملك ويسير الحجــاج بالهودج ماســــكا بخطام البعير ومن فوقه هند ؛ وما إن انتصف الطريق حتى ألقت هند بدينــــار مـــن ذهـــب عـــــلى الأرض وصاحت : يا جمّال " لقد سقط مني درهم " فتناوله الحجاج من الأرض قائلا : " إنه ليس درهما ولكنه دينار ! " فسارعته هند في تشفٍ قائلةً : " الحمد لله الذي أبدلني بدرهمي ديناراً " ففهم الحجاج الرسالة المشفرة التي أطلقتها هند عبر الأثير لتستقبلها ردهات أذنيه فيبتلع ريقه على مضضٍِ منه !! فلا عجب إنها ( طليقته ) نعم ؛ ولكنها الآن زوجة أمير المؤمنين . |
وما نبالي إذا أرواحنا سلمت
بما فقدناه من مال ومن نشب فالمال مكتسب والعز مرتجع إذا النفوس وقاها الله من عطب |
و لنا زيارة بعد يوم لديار اﻷحباب
مررت عل الديار ديار ليلى أقبل ذا الجدار و ذا الجدار و ما حب الديار شغفن قلبي و لكن حب من سكن الديار |
الساعة الآن 03:13 AM |
|
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط