.. آلجنـــآدريــــَهٌ GaNadria ..
/
~
عآشَ آبوتركيَ كسآ ألدآر منَ عقبَ آلعرآءَ
لآتلمهـآ بالمشقىَ ولوَ حنتَ عليهَ
آولَ بيتَ آنطلقَ بالعرضهَ ألنجديهَ بعدَ آلتوحيدَ
/
آلعرضهَ آلنجديهَ .. وآلزيَ ألمرودنَ وهوَ ثوبَ آبيضَ وآسعَ آلاكمآمَ مطرزَ
[ آلجنــــــــآدريــــــــه ٌ ]
مُـنـآسَـبـه تـقـآمْ سَـنـوٍيـاً ـإحـتـفـآلاً بـآلـتـرٍآث وٍ ـإحـيـآءً لِـاـمَـآضِـي
لِـيـخـاـد فِـي ذآكـرٍة ـألأجَـيـآل ـألـتـي لـمْ تـعْـش تـاـكْ ـألأيـآمْ
ـألـجَـمِـيـاـه .. وٍ ـألـعَـصِـيـبَـه.
ـألـجَـنـآدرٍيّـه هِـي ـألـقـاـبْ ـألـنـآبـض لِـاـمَـآضِـي وٍ ـألـمُـتـبـقِـي لِـيُـذكـرٍنـآ
بـمَـآ نـسـنـآهـ ـألـحَـآضـرٍ.
كَـآنـت وٍ مَـآزٍآلـت عُـنـوٍآن ـألـحَـضـآرٍهـ ـألـسٌـعـوٍديّـه ـألـتـي لآ تـغِـيـبْ
عَـنـهـآ شـمْـس ـألأصـآلـه.
نــبْــذهـ تــآرٍيـخِـيّــه :
منذ عام 1405 بدأ العمل (الفعلي) الفني لحفل افتتاح المهرجان منذ
دورته الأولى عبر (المسيرة) التي كانت تتخللها استعراضات فلكلورية
تؤديها فرق شعبية تمثل كافة مناطق المملكة إلى جانب الحفل المسائي
(الرئيسي الذي كانت أيضاً تتخلله عروض وألعاب شعبية وفنية).
كانت هذه العروض بمثابة اللبنة الأولى للمهرجان وتمهيداً (جميلاً) لأعمال
فنية قادمة شاملة وأكبر لاستيعاب جميع هذه الأشكال الفنية المتعددة
المقدمة في رونق جميل وبشكلٍ يعكس الموروث الشعبي للمملكة
بتعدديته وخصوصيته.
وٍ فِـي ـألـدوٍرٍهـ ـألـخـآمِـسَـه :
للمهرجان وفي عام 1409هـ انتج مهرجان الجنادرية أول عمل (خاص)
به كأول عمل وطني موسيقي خاص بالمهرجان وتم تكليف صاحب
السمو الملكي الأمير بدر بن عبد المحسن بكتابة نص نشيد (عز الوطن)
لحنه وأداه الفنان الراحل طلال مداح مصحوباً برقصاتٍ لفرق شعبية
من كافة مناطق المملكة ومدته لم تتجاوز
السبع دقائق فقط.
يَــقـوٍل فِـيـهَـآ ـألـشـآعـرٍ :
الله الأول وعزك يا لوطن ثاني
لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعة
حنّا جنود الحرس للقايد الباني
رمحه ودرعه وكف الشيخ وذراعه
.
ـأهَـــدآف ـألـمَـهــرٍجَــآن ـألـوٍطـنـي :
-التأكيد على القيم الدينية، والاجتماعية التي تمتد جذورها في أعماق
التاريخ للبطولات الإسلامية لاسترجاع العادات، والتقاليد الحميدة، التي
حث عليها الدين الإسلامي الحنيف.
- إيجاد صيغة للتلاحم بين الموروث الشعبي بجميع جوانبه، وبين
الإنجازات الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية والعمل
على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي و الفني و بين الموروث
الشعبي.
-تشجيع اكتشاف التراث الشعبي، وبلورته بالصياغة، والتوظيف في
أعمال أدبية، وفنية ناجحة.
-الحث على الاهتمام بالتراث الشعبي ورعايته وصقله، والتعهد بحفظه
من الضياع، وحمايته من الإهمال.
-العمل على صقل قيم الموروث الشعبي ليدفع برموزه إلى واجهة
الإبداعية، ليكن في متناول المبدعين من مورثاتهم الفنية بألوان الفن
والأدب.
-تشجيع دراسة التراث للإستفادة من كنوز الإيجابيات كالصبر، وتحمل
المسئولية، والإعتماد على الذات لتدعيمها، والبحث في وسائل الإستغلال
الأمثل لمصادر البيئة المختلفة.
-رصد المتغيرات السريعة التي واكبت التقدم العلمي عالميا، ومحليا وأثر
ذلك على الحياة من خلال المعارض، والحرف، التي توفر أسلوبا مميزا
للمقارنة الموضعية.
-العمل على التعريف بالموروث الشعبي، بواسطة تمثيل الأدوار الأولية،
والاعتماد على المحسوس، حتى تكون الصورة أوضح، وأعمق، وإعطاء
صورة حية عن الماضي خلال معاينة ثقافية وفنية.
-تجديد تراثنا الثقافي، والفكري، الذي هو شاهد على أصآلة هذه المنطقة،
ووفرة عطائها، وخصوبة منبتها، وعمقها الحضاري، فقد كانت المنطقة ولا
زالت زاخرة بالأدب، والأدباء، وأئمة الدين، ورواد الفكر، والعلم،
وكانت مجالس ذويها عامرة بالشعر، والشعراء، والعلماء في شتى
المجالات.
/
~
عآشَ آبوتركيَ كسآ ألدآر منَ عقبَ آلعرآءَ
لآتلمهـآ بالمشقىَ ولوَ حنتَ عليهَ
آولَ بيتَ آنطلقَ بالعرضهَ ألنجديهَ بعدَ آلتوحيدَ
/
آلعرضهَ آلنجديهَ .. وآلزيَ ألمرودنَ وهوَ ثوبَ آبيضَ وآسعَ آلاكمآمَ مطرزَ
[ آلجنــــــــآدريــــــــه ٌ ]
مُـنـآسَـبـه تـقـآمْ سَـنـوٍيـاً ـإحـتـفـآلاً بـآلـتـرٍآث وٍ ـإحـيـآءً لِـاـمَـآضِـي
لِـيـخـاـد فِـي ذآكـرٍة ـألأجَـيـآل ـألـتـي لـمْ تـعْـش تـاـكْ ـألأيـآمْ
ـألـجَـمِـيـاـه .. وٍ ـألـعَـصِـيـبَـه.
ـألـجَـنـآدرٍيّـه هِـي ـألـقـاـبْ ـألـنـآبـض لِـاـمَـآضِـي وٍ ـألـمُـتـبـقِـي لِـيُـذكـرٍنـآ
بـمَـآ نـسـنـآهـ ـألـحَـآضـرٍ.
كَـآنـت وٍ مَـآزٍآلـت عُـنـوٍآن ـألـحَـضـآرٍهـ ـألـسٌـعـوٍديّـه ـألـتـي لآ تـغِـيـبْ
عَـنـهـآ شـمْـس ـألأصـآلـه.
نــبْــذهـ تــآرٍيـخِـيّــه :
منذ عام 1405 بدأ العمل (الفعلي) الفني لحفل افتتاح المهرجان منذ
دورته الأولى عبر (المسيرة) التي كانت تتخللها استعراضات فلكلورية
تؤديها فرق شعبية تمثل كافة مناطق المملكة إلى جانب الحفل المسائي
(الرئيسي الذي كانت أيضاً تتخلله عروض وألعاب شعبية وفنية).
كانت هذه العروض بمثابة اللبنة الأولى للمهرجان وتمهيداً (جميلاً) لأعمال
فنية قادمة شاملة وأكبر لاستيعاب جميع هذه الأشكال الفنية المتعددة
المقدمة في رونق جميل وبشكلٍ يعكس الموروث الشعبي للمملكة
بتعدديته وخصوصيته.
وٍ فِـي ـألـدوٍرٍهـ ـألـخـآمِـسَـه :
للمهرجان وفي عام 1409هـ انتج مهرجان الجنادرية أول عمل (خاص)
به كأول عمل وطني موسيقي خاص بالمهرجان وتم تكليف صاحب
السمو الملكي الأمير بدر بن عبد المحسن بكتابة نص نشيد (عز الوطن)
لحنه وأداه الفنان الراحل طلال مداح مصحوباً برقصاتٍ لفرق شعبية
من كافة مناطق المملكة ومدته لم تتجاوز
السبع دقائق فقط.
يَــقـوٍل فِـيـهَـآ ـألـشـآعـرٍ :
الله الأول وعزك يا لوطن ثاني
لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعة
حنّا جنود الحرس للقايد الباني
رمحه ودرعه وكف الشيخ وذراعه
.
ـأهَـــدآف ـألـمَـهــرٍجَــآن ـألـوٍطـنـي :
-التأكيد على القيم الدينية، والاجتماعية التي تمتد جذورها في أعماق
التاريخ للبطولات الإسلامية لاسترجاع العادات، والتقاليد الحميدة، التي
حث عليها الدين الإسلامي الحنيف.
- إيجاد صيغة للتلاحم بين الموروث الشعبي بجميع جوانبه، وبين
الإنجازات الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية والعمل
على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي و الفني و بين الموروث
الشعبي.
-تشجيع اكتشاف التراث الشعبي، وبلورته بالصياغة، والتوظيف في
أعمال أدبية، وفنية ناجحة.
-الحث على الاهتمام بالتراث الشعبي ورعايته وصقله، والتعهد بحفظه
من الضياع، وحمايته من الإهمال.
-العمل على صقل قيم الموروث الشعبي ليدفع برموزه إلى واجهة
الإبداعية، ليكن في متناول المبدعين من مورثاتهم الفنية بألوان الفن
والأدب.
-تشجيع دراسة التراث للإستفادة من كنوز الإيجابيات كالصبر، وتحمل
المسئولية، والإعتماد على الذات لتدعيمها، والبحث في وسائل الإستغلال
الأمثل لمصادر البيئة المختلفة.
-رصد المتغيرات السريعة التي واكبت التقدم العلمي عالميا، ومحليا وأثر
ذلك على الحياة من خلال المعارض، والحرف، التي توفر أسلوبا مميزا
للمقارنة الموضعية.
-العمل على التعريف بالموروث الشعبي، بواسطة تمثيل الأدوار الأولية،
والاعتماد على المحسوس، حتى تكون الصورة أوضح، وأعمق، وإعطاء
صورة حية عن الماضي خلال معاينة ثقافية وفنية.
-تجديد تراثنا الثقافي، والفكري، الذي هو شاهد على أصآلة هذه المنطقة،
ووفرة عطائها، وخصوبة منبتها، وعمقها الحضاري، فقد كانت المنطقة ولا
زالت زاخرة بالأدب، والأدباء، وأئمة الدين، ورواد الفكر، والعلم،
وكانت مجالس ذويها عامرة بالشعر، والشعراء، والعلماء في شتى
المجالات.
__________________
Everything is okay in the end.
.. If it's not okay, then it's not the end