أصابت عجوزٌ شمطاء .. وخان العرب قبلتهم الأولى !!
ذات مرة
سأل صحافي "إسرائيلي"
رئيسة الوزاراء "الإسرائيلية" السابقة
جولدا مائير
...
عن أسوء يوم في حياتها ؟
فأجابت بعد تفكير عميق :
أسوء يوم في حياتي هو يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى !
أستغرب الصحفي من هذا الجواب
فسألها عن أسعد يوم في حياتها ؟
فأجابت فورا وبدون تردد :
أسعد يوم بحياتي هو اليوم التالي
الذي لم يزد فيه ردة فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى عن التنديد
حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية " إسرائيل"
.
.
.
ومنذ ذلك اليوم
عرف اليهود أنه لا يوجد خطوط حمراء عند العرب ...
فأستباحوا كل شئ ليس فقط في فلسطين .. بل في كل الوطن العربي
أصابت عجوزٌ شمطاء .. وخان العرب قبلتهم الأولى !!
ذات مرة
سأل صحافي "إسرائيلي"
رئيسة الوزاراء "الإسرائيلية" السابقة
جولدا مائير
...
عن أسوء يوم في حياتها ؟
فأجابت بعد تفكير عميق :
أسوء يوم في حياتي هو يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى !
أستغرب الصحفي من هذا الجواب
فسألها عن أسعد يوم في حياتها ؟
فأجابت فورا وبدون تردد :
أسعد يوم بحياتي هو اليوم التالي
الذي لم يزد فيه ردة فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى عن التنديد
حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية " إسرائيل"
.
.
.
ومنذ ذلك اليوم
عرف اليهود أنه لا يوجد خطوط حمراء عند العرب ...
فأستباحوا كل شئ ليس فقط في فلسطين .. بل في كل الوطن العربي