عروض وحجز الفلل و الشقق

السيارات شركات تأجير السيارات

تقارير سياحية

الاستفسارات سؤال و جواب


بارك الله لكم في شعبان وبلغكم رمضان

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
بياض الثلج
مزعوط نشيط
المشاركات: 97
تاريخ التسجيل: Jul 2012
بياض الثلج غير متواجد حالياً  
قديم 2012-07-09, 12:54 PM
  المشاركه #1
بارك الله لكم في شعبان وبلغكم رمضان

بارك الله لنا ولكم في شعبان وبلغنا رمضان بفضله ومنه ووفقنا فيه للتسابق بالخيرات



كان السلف _ رحمهم الله _ إذا دخل شهر شعبان دعوا الله عز وجل أن يبارك لهم فيه وأن يبلغهم رمضان



وما أحوجنا في هذا الزمان أن نستعد لاستقبال رمضان , فكم من واحد منا إذا دخل رمضان منى نفسه بأن يختم كذا وكذا ختمه ثم نراه يفتر وعساه أن يتم ختمة واحدة .



وكم من الناس من وعد نفسه أن إذا دخل رمضان اجتهد في الطاعة وترك القنوات لكن نرى هذا لا يثبت إلا يوم أو يومان ثم يرجع إلى ما كان عليه ...



السؤال ... لماذا لا نستعد لرمضان إلا إذا فوجئنا بدخوله ؟



لماذا لا يكن استعدادنا لرمضان من يومنا هذا ؟؟



هلا وقفنا مع أنفسنا وحاسبناها ... ؟



كيف حالك مع القران ؟؟؟



كيف حالك مع الصلاة ؟؟؟



كيف حالك مع الذكر , والصدقة , والقربات ؟؟؟



لماذا لا نكف عن المعاصي من الآن حتى يكون تركنا لها في رمضان وبعد رمضان , فالمؤمن يعبد ربه حتى يأتيه اليقين , وليس إلى أن ينتهي رمضان !!!



من أراد النجاة فليبدأ بالمحاسبة والاستعداد من اليوم ... لا تؤجل فقد تدرك رمضان هذا أو قد لا تدركه ...



وإذا ادركته هل تضمن نفسك أن تري الله من نفسك خيرا في هذا الشهر ؟؟؟



هل تضمن نفسك أن تعيش إذا أدركت رمضان هذا إلى رمضان آخر



فحاسب نفسك قبل أن تحاسب



وزن نفسك قبل ان توزن



أعاننا الله وإياكم على الطاعات واجتناب المحرمات في رمضان وبعد رمضان وقبل رمضان , فالمؤمن حياته كلها طاعة لله ...
بارك الله لنا ولكم في شعبان وبلغنا رمضان بفضله ومنه ووفقنا فيه للتسابق بالخيرات



كان السلف _ رحمهم الله _ إذا دخل شهر شعبان دعوا الله عز وجل أن يبارك لهم فيه وأن يبلغهم رمضان



وما أحوجنا في هذا الزمان أن نستعد لاستقبال رمضان , فكم من واحد منا إذا دخل رمضان منى نفسه بأن يختم كذا وكذا ختمه ثم نراه يفتر وعساه أن يتم ختمة واحدة .



وكم من الناس من وعد نفسه أن إذا دخل رمضان اجتهد في الطاعة وترك القنوات لكن نرى هذا لا يثبت إلا يوم أو يومان ثم يرجع إلى ما كان عليه ...



السؤال ... لماذا لا نستعد لرمضان إلا إذا فوجئنا بدخوله ؟



لماذا لا يكن استعدادنا لرمضان من يومنا هذا ؟؟



هلا وقفنا مع أنفسنا وحاسبناها ... ؟



كيف حالك مع القران ؟؟؟



كيف حالك مع الصلاة ؟؟؟



كيف حالك مع الذكر , والصدقة , والقربات ؟؟؟



لماذا لا نكف عن المعاصي من الآن حتى يكون تركنا لها في رمضان وبعد رمضان , فالمؤمن يعبد ربه حتى يأتيه اليقين , وليس إلى أن ينتهي رمضان !!!



من أراد النجاة فليبدأ بالمحاسبة والاستعداد من اليوم ... لا تؤجل فقد تدرك رمضان هذا أو قد لا تدركه ...



وإذا ادركته هل تضمن نفسك أن تري الله من نفسك خيرا في هذا الشهر ؟؟؟



هل تضمن نفسك أن تعيش إذا أدركت رمضان هذا إلى رمضان آخر



فحاسب نفسك قبل أن تحاسب



وزن نفسك قبل ان توزن



أعاننا الله وإياكم على الطاعات واجتناب المحرمات في رمضان وبعد رمضان وقبل رمضان , فالمؤمن حياته كلها طاعة لله ...
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: بارك الله لكم في شعبان وبلغكم رمضان
الموضوع آخر مشاركة
سؤال :عن الوضع في شعبان وقبل رمضان 2017-07-02 09:11 PM
اجو هنايا ايها المزاعيط بارك الله فيكم 2016-03-13 10:39 PM
سؤال للمزاعيط بارك الله فيكم 2015-07-04 08:15 AM
سفرتي ان شاء الله في شهر شعبان 2012-06-16 12:25 PM


الساعة الآن 02:32 AM