للمرأة حضور خفي لا يراه ويهتدي به إلّا رجل متفتح عارف. . فهناك نوع آخر من الرجال بداخلهم حيوان محبوس ! ليت هؤلاء يقوّمون أنفسهم أولا. . ليتهم يعرفون أن المحبة والتفهم هي ما تجعلنا بشراً، أما الشهوة والحمّية. . فلا !
ربما كانت المرأة نوراً من نور الله. . ربما كانت خلاقة وليست مخلوقة، ربما هي ليست مجرد ذلك الشكل الأنثوي الناعم الذي تراه!.