![]() |
استمع ، ثم إبتسم ، ثم تجاهل ؛ ليس من الضروري أن تأخذ كل شيء بعين الإعتبار ..!!
|
لو كان امك وابوك فعلاً يحبوك وخايفين على مستقبلك كان قتلوك وانت طفل بدون ذنوب ، كان الحين انت بالجنه...
|
الحمد لله
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن النساء هن أكثر أهل النار فعن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاء)َ . رواه البخاري 3241 ومسلم 2737 . أما سبب ذلك فقد سُئل عنه النبي صلى الله عليه وسلم وبَيَّن الجواب : فعَنْ عَبْد ِاللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( َأُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ ) قَالُوا : بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ : ( بِكُفْرِهِنَّ ) قِيلَ : يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ، قَالَ : ( يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ ) رواه البخاري 1052 . وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ : ( يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ) فَقُلْنَ : وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: ( تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِير مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ ) قُلْنَ : وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ( أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ) قُلْنَ : بَلَى ، قَالَ : ( فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ ) قُلْن َ: بَلَى ، قَالَ : ( فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ) رواه البخاري 304 . وعن جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةَ يَوْمَ الْعِيدِ فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلا إِقَامَةٍ ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلالٍ فَأَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ : ( تَصَدَّقْنَ فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ ) فَقَامَتِ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فَقَالَتْ : لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ( لأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ) قَالَ : فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلالٍ مِنْ أَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتِمِهِنَّ . رواه مسلم 885 . وينبغي على الأخوات المؤمنات اللاتي يعلمن بهذا الحديث أن يكون تصرفهن كتصرف هؤلاء الصحابيات اللاتي لما علمن بهذا عملن من الخير ما يكون بإذن الله سبباً في إبعادهن من أن يدخلن ضمن هؤلاء الأكثر . فنصيحتنا للأخوات الحرص على التمسك بشعائر الإسلام وفرائضه لاسيما الصلاة والبعد عما حرمه الله سبحانه وتعالى وبخاصة الشرك بصوره المتعددة التي تنتشر في أوساط النساء مثل طلب الحاجات من غير الله وإتيان السحرة والعرافين ونحو ذلك . نسأل الله أن يبعدنا وجميع إخواننا وأخواتنا عن النار وما قرّب إليها من قول أو عمل . |
عذراً أنت الذي لا تليق بي أمّا انا لو سكبت بعضاً منّي في داخلك لامتلأت طهراً !!
|
ستضل الطريق ما بين الثقة المُفرطة والشك في كل الوجوه
في هذا العصر لا توجد قُدوة من الألف إلى الياء، لكل إنسان فهرس، فخُذ من كل واحدٍ فصلاً و أمض في رحلة الحياة. |
يأتي على الناس زمان تكون العافية فيه عشرة أجزاء
تسعة منها في إعتزال الناس وَ واحدة في الصمت☝ علي بن أبي طالب |
اكشخ حركآت البويات هالايام تعطي جاكيتهآ
لخويتها البردانه وتمشي بدونه . ي راقل |
عندما يحدث حوار في الإنترنت بين شاب وفتاة، ما مدى صحة مخاطبتهم لبعضهم البعض ب
يا الغالية أو يالعزيزة أو غير هذه الكلمات؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فمن المقرر شرعاً أنه لا يجوز أن تكون ثمة علاقة بين رجل وامرأة ليس محرماً لها إلا في ظل زواج شرعي ، وأن لا يخاطب رجل امرأة ، أو امرأة رجلاً إلا لحاجة. وإن كانت ثم حاجة داعية إلى ذلك فلتكن في حدود الأدب والأخلاق ، قال تعالى: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهن)[الأحزاب:53] وقال تعالى: (إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا )[الأحزاب:32]. ويدخل في هذا أيضاً: المحادثة والمكاتبة عبر الإنترنت والمشاركة في مواقع الحوار ، حيث لا يجوز إقامة علاقات الصداقة والتعارف بين الجنسين ، ومثل هذه العلاقات قد تجر إلى مفاسد كثيرة على الفتى والفتاة ، والآثار المدمرة المترتبة على ذلك معلومة مشهورة. وأما قول الشاب للفتاة (يا الغالية ، أو يا الحبيبة ، أو يا العزيزة...) أو العكس فهو من الأمور المنكرة ، التي ينبغي الكف عنها وإنكارها، وليس هذا من القول المعروف الذي أباحه الله في شيء ، بل هو نوع من الغزل ، وربما جرَّ إلى أكثر من ذلك. ومن تأمل هذه المحادثات أيقن أنها لا توجد حاجة شرعية لها؛ ولو خلت من هذه الكلمات ومثيلاتها ، ولماذا لا يقتصر الشباب الذكور على محادثة الشباب الذكور ، والفتيات على محادثة الفتيات؟! ولو تعلل متعلل بأنه يريد الدعوة إلى الله ، فنقول له: يجوز لك ذلك؛ ولكن وفق الضوابط الشرعية ، ولو اقتصرت على الرجال فهو المطلوب درءاً للفتنة ، وطلباً للسلامة ، والنساء تقوم بدعوتهن نساء مثلهن وفق الضوابط أيضاً. وجهة نظر |
ارتياح النفس ياتي من الداخل
كم انا مرتاحة كثيرا واخيرا تحقق ما اردت:maroc (1099): |
يقول ابن القيم:
“لا تظن أن نفسك هي التي ساقتك لفعل الخيرات، بل إعلم أنك عبد أحبك الله فألهمك فعل الخيرات.. فلا تفرّط في هذه المحبة فينساك . |
الساعة الآن 05:26 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط