![]() |
ياسعود ماهي دايم سهود ومهود
فعل الزمن في كل طيب وخيّر !! العمر ينقص..والغرابيل في زود واللي يعـيـش بهالزمان يتطيّر أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام مزاعيط المغرب |
ʕ⊙ᴥ⊙ʔ
|
ابي اوصل لـ 15 مشاركه عشان اقدر اراسلك خااص مسجل عشانك
|
احلي شي بالعرب البلاغه
هذا ابو نواس شاعر واديب عربي امه ايرانيه وكان عايش بالعراق ايام هارون الرشيد وولده المأمون في يوم قالت عشيقة ابو نواس لم تعد فحلا مثل ذي قبل يا بونواس وش فيك يالحبيب رد عليها يقول وقائلة ما بال عضوك نائما اقول خليه ما عليه ملام لو شاف شي يسره لقام بدون كلام ولكنه لما رأى ما يسوؤه .. فتوسد احدي خصيته ونام …. عليكم بالسيالس يا اخوان خله احتياط اذا ضعف عندك الباور دخل الهجوم البطل سيالس هههههه أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام مزاعيط المغرب |
تصبحون علي خير ههههه
أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام مزاعيط المغرب |
اقتباس:
ابو نواس رحمه الله شاعر بليغ ومبدع وماجن وفي عصره كان العلم والتعلم والعلماء وطلبة العلم متعصبين حتى ان المامون الخليفه من فلفسته يبي يصير شاعر غصب وسوى قصيدة مشلوله معوقه واثنى عليه من في مجلسه من الادباء اما خوفاً او طمعاً والمأمون يبي راي ابو نواس في قصيدته واجبرة على تعليق فقال ابو نواس ماهي شعر ولاهي قصيدة ولا فيها من البلاغه شي وغضب الخليفه المأمون وامر بسجنه في اسطبل وكراج الحمير شهراً كاملاً واطلق سراحه ورجع المامون سوى قصيدة ولما انتهى من القاءها في المجلس اثناء عليه الحضور وقبل الخليفه يسال ابو نواس عن رأيه في القصيدة نهض ابو نواس يغادر المجلس فاستوقفه الخليفه وقال الى اين تذهب يا ابو ناس فقال الى حضيرة الحمير يا امير المؤمنين فمن بعدها لم يقل قصيدة المامون اطلاقاً Sent om my iPhone using مزاعيط المغرب |
أَضحى التَنائي بَديلاً مِن تَدانينا
وَنابَ عَن طيبِ لُقيانا تَجافينا أَلّا وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ صَبَّحَنا حَينٌ فَقامَ بِنا لِلحَينِ ناعينا مَن مُبلِغُ المُلبِسينا بِاِنتِزاحِهِمُ حُزناً مَعَ الدَهرِ لا يَبلى وَيُبلينا أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا غيظَ العِدا مِن تَساقينا الهَوى فَدَعَوا بِأَن نَغَصَّ فَقالَ الدَهرُ آمينا فَاِنحَلَّ ما كانَ مَعقوداً بِأَنفُسِنا وَاِنبَتَّ ما كانَ مَوصولاً بِأَيدينا وَقَد نَكونُ وَما يُخشى تَفَرُّقُنا فَاليَومَ نَحنُ وَما يُرجى تَلاقينا يا لَيتَ شِعري وَلَم نُعتِب أَعادِيَكُم هَل نالَ حَظّاً مِنَ العُتبى أَعادينا لَم نَعتَقِد بَعدَكُم إِلّا الوَفاءَ لَكُم رَأياً وَلَم نَتَقَلَّد غَيرَهُ دينا ما حَقَّنا أَن تُقِرّوا عَينَ ذي حَسَدٍ بِنا وَلا أَن تَسُرّوا كاشِحاً فينا كُنّا نَرى اليَأسَ تُسلينا عَوارِضُهُ وَقَد يَئِسنا فَما لِليَأسِ يُغرينا بِنتُم وَبِنّا فَما اِبتَلَّت جَوانِحُنا شَوقاً إِلَيكُم وَلا جَفَّت مَآقينا نَكادُ حينَ تُناجيكُم ضَمائِرُنا يَقضي عَلَينا الأَسى لَولا تَأَسّينا حالَت لِفَقدِكُمُ أَيّامُنا فَغَدَت سوداً وَكانَت بِكُم بيضاً لَيالينا إِذ جانِبُ العَيشِ طَلقٌ مِن تَأَلُّفِنا وَمَربَعُ اللَهوِ صافٍ مِن تَصافينا وَإِذ هَصَرنا فُنونَ الوَصلِ دانِيَةً قِطافُها فَجَنَينا مِنهُ ما شينا لِيُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السُرورِ فَما كُنتُم لِأَرواحِنا إِلّا رَياحينا لا تَحسَبوا نَأيَكُم عَنّا يُغَيِّرُنا أَن طالَما غَيَّرَ النَأيُ المُحِبّينا وَاللَهِ ما طَلَبَت أَهواؤُنا بَدَلاً مِنكُم وَلا اِنصَرَفَت عَنكُم أَمانينا يا سارِيَ البَرقِ غادِ القَصرَ وَاِسقِ بِهِ مَن كانَ صِرفَ الهَوى وَالوُدُّ يَسقينا وَاِسأَل هُنالِكَ هَل عَنّى تَذَكُّرُنا إِلفاً تَذَكُّرُهُ أَمسى يُعَنّينا وَيا نَسيمَ الصَبا بَلِّغ تَحِيَّتَنا مَن لَو عَلى البُعدِ حَيّا كانَ يُحَيّينا فَهَل أَرى الدَهرَ يَقضينا مُساعَفَةً مِنهُ وَإِن لَم يَكُن غِبّاً تَقاضينا رَبيبُ مُلكٍ كَأَنَّ اللَهَ أَنشَأَهُ مِسكاً وَقَدَّرَ إِنشاءَ الوَرى طينا أَو صاغَهُ وَرِقاً مَحضاً وَتَوَّجَهُ مِن ناصِعِ التِبرِ إِبداعاً وَتَحسينا إِذا تَأَوَّدَ آدَتهُ رَفاهِيَةً تومُ العُقودِ وَأَدمَتهُ البُرى لينا كانَت لَهُ الشَمسُ ظِئراً في أَكِلَّتِه بَل ما تَجَلّى لَها إِلّا أَحايينا كَأَنَّما أُثبِتَت في صَحنِ وَجنَتِهِ زُهرُ الكَواكِبِ تَعويذاً وَتَزيينا ما ضَرَّ أَن لَم نَكُن أَكفاءَهُ شَرَفاً وَفي المَوَدَّةِ كافٍ مِن تَكافينا يا رَوضَةً طالَما أَجنَت لَواحِظَنا وَرداً جَلاهُ الصِبا غَضّاً وَنَسرينا وَيا حَياةً تَمَلَّينا بِزَهرَتِها مُنىً ضُروباً وَلَذّاتٍ أَفانينا وَيا نَعيماً خَطَرنا مِن غَضارَتِهِ في وَشيِ نُعمى سَحَبنا ذَيلَهُ حينا لَسنا نُسَمّيكِ إِجلالاً وَتَكرِمَةً وَقَدرُكِ المُعتَلي عَن ذاكَ يُغنينا إِذا اِنفَرَدتِ وَما شورِكتِ في صِفَةٍ فَحَسبُنا الوَصفُ إيضاحاًّ وَتَبيينا يا جَنَّةَ الخُلدِ أُبدِلنا بِسِدرَتِها وَالكَوثَرِ العَذبِ زَقّوماً وَغِسلينا كَأَنَّنا لَم نَبِت وَالوَصلُ ثالِثُنا وَالسَعدُ قَد غَضَّ مِن أَجفانِ واشينا إِن كانَ قَد عَزَّ في الدُنيا اللِقاءُ بِكُم في مَوقِفِ الحَشرِ نَلقاكُم وَتَلقونا سِرّانِ في خاطِرِ الظَلماءِ يَكتُمُنا حَتّى يَكادَ لِسانُ الصُبحِ يُفشينا لا غَروَ في أَن ذَكَرنا الحُزنَ حينَ نَهَت عَنهُ النُهى وَتَرَكنا الصَبرَ ناسينا إِنّا قَرَأنا الأَسى يَومَ النَوى سُوَراً مَكتوبَةً وَأَخَذنا الصَبرَ تَلقينا أَمّا هَواكِ فَلَم نَعدِل بِمَنهَلِهِ شُرَباً وَإِن كانَ يُروينا فَيُظمينا لَم نَجفُ أُفقَ جَمالٍ أَنتِ كَوكَبُهُ سالينَ عَنهُ وَلَم نَهجُرهُ قالينا وَلا اِختِياراً تَجَنَّبناهُ عَن كَثَبٍ لَكِن عَدَتنا عَلى كُرهٍ عَوادينا نَأسى عَلَيكِ إِذا حُثَّت مُشَعشَعَةً فينا الشَمولُ وَغَنّانا مُغَنّينا لا أَكؤُسُ الراحِ تُبدي مِن شَمائِلِنا سِيَما اِرتِياحٍ وَلا الأَوتارُ تُلهينا دومي عَلى العَهدِ ما دُمنا مُحافِظَةً فَالحُرُّ مَن دانَ إِنصافاً كَما دينا فَما اِستَعَضنا خَليلاً مِنكِ يَحبِسُنا وَلا اِستَفَدنا حَبيباً عَنكِ يَثنينا وَلَو صَبا نَحوَنا مِن عُلوِ مَطلَعِهِ بَدرُ الدُجى لَم يَكُن حاشاكِ يُصبينا أَبكي وَفاءً وَإِن لَم تَبذُلي صِلَةً فَالطَيّفُ يُقنِعُنا وَالذِكرُ يَكفينا وَفي الجَوابِ مَتاعٌ إِن شَفَعتِ بِهِ بيضَ الأَيادي الَّتي ما زِلتِ تولينا عَلَيكِ مِنّا سَلامُ اللَهِ ما بَقِيَت صَبابَةٌ بِكِ نُخفيها فَتَخفينا أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام مزاعيط المغرب |
اقتباس:
حتى سعود بح ... ما عاده سعود ... خلاه الزمن يا حيف طرقي مسير .... |
ومدعشر بالقحطلين تحشرمت...شرافتاه فخر كالبعبلي
|
قالت أتيت إليك حتى أسمعك
فاقصص على قلبي و قل ما أوجعك فلزمت صمتي حين أصغت سمعها قالت تحدّث لا تخف إنّي معك قتلوا فؤادك شتتوا فيه الهوى هم فرّقوك و قد أتيت لأجمعك من لطفها ثغري تبسّم ضاحكاً قالت تبسّم يا فتى ما أروعك #_ مـجـهـول Sent om my iPhone using مزاعيط المغرب |
| الساعة الآن 11:40 PM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط