لقد كتمت الهوى حتى تهيمني

لا أستطيع لهذا الحب كتمانا

لا بارك الله في الدنيا اذا انقطعت

أسباب دنياك من أسباب دنيانا


مسيتم بالخير

.

عزاه يا رقـــــمن له ايام مابان
ليته يـــدق و تلقطه موجه الخط
و الله لاغنيله على عّذب الالحان
يـــا مرحبا بالي خذا قلبي و غط

وشلون ماأبدع بالغزل فيك وأطيش
وانته بوصوفك كسر الأبيات محبوك
حبك شبكني شبكت السلك بالفيش
موجب وسالب داخل الفيش مشبوك

.

وكأس صهباءَ صِرْفٍ ما سَرَتْ بِيَدٍ
إلى فمٍ فَدَرى ما طَعْمُ ضَرّاءِ
كأنَّ مشْيَتَها في جِسْمِ شارِبها
تَمَشِّيَ الصُّبْحِ في أَحشاءِ ظَلْماءِ

.

عطني حنانك ولذة الحب بسكات
دام العواذل بيننا خـارج النص
وخل العواذل للحكي والتفاهات
أحبك بكيفي وهم مالهم خص”

أبعاد فالواقع .. ولكننا أحباب
رغم الظروف اللي مع الوقت/ عيّت
أنا على وصْلك من الشوق منصاب
وقلبي عليك من أعظم الحب ..ميّت

بعض الرفاقه كما البندق ليا لكت
في كف قرمٍ عليه القوم مصطكه
وقت الرخا رميها معروف ومسكت
واليوم عيّت من الفريّس تفتكه

وبعض الرفاق في درب المحبة مغفرة
تيجي عينك تدمع تلاقيه مسحها بكفه
زلت رجليك بطريق المعاصي مد مرفقه
وغرقت بين امواج الدنيا حبل منقده
ترا يا صاحبي انامل ايدك ابهام وسبابه
واحدة تختم وحدة تسبقلك المصلحه

الا يا وجودي وجد من يلعب البيلوت
على الفن والتكتيك ما فاز بالحيله
معه أربعميه في يده ضامن الكبوت
ودلاخة خويه دحدرت به بتسجيله

إشربْ على وجهِ الحبيبِ المقبلِ
وعلى الفمِ المتبسِّمِ المتقبلِ
شُرْباً يُذكِّرُ كُلَّ حُبٍّ آخِرِ
غَضٍّ ويُنسي كُلَّ حُبٍّ أَوَّلِ
نقِّلْ فؤادَكَ حيثُ شئتَ فلن ترى
ُكهوى ً جديدٍ أو كموصلٍ مقبلِ
ما إنْ أَحِنُّ إلى خرابٍ مُقْفِرٍ
دَرَسَتْ معالِمُهُ كأَنْ لَمْ يُؤهَلِ
مِقَتي لِمنْزليَ الذي اسْتحدثته
أَمَّا الذي وَلَّى فليسَ بمنزلي