مالك .... امـ...........ـان ...

هد هد هد ( لا يغرك غلاك )

تبتسم وهي تعلم اني احببتها
وتتمايل بسرعه لكي تحرك شعرها
غرورا ولفت انظار من حولي


ليس ( ان ) تمتحن غيرتي
او ( تستفز ) رجولتي
او ( تغلي ) ...


انمۍ

( غبااااااء )

فاجابتي لهاااا ( اقتربي مني فالحياه فرص ) ....

بكل برود تلتفت وهي تضع اصبعها بفمها وبكل لطف تقول

( نعم )
وفي نظراتها تحدي

وانا اعرف تلك النظرات صدمه

تعود للخلف وتستند بذالك الكرسي المريح

وتقول ( كني ما سمعت شي )


وانا ( اعيدها بصوت اعلا )

لا تغرك غلاك

تبتسم

وتقول ( راح تندم )

وانا ( مبتسم )

( تذهب وانا اسمع خطواتها وقد تعالت في صوت كعبها العالي )

وفي النهاااايه


هي تعود ( نعم ) تعووود

وتبررر
وتتاسف
وتترجۍ
وتنكسر
وتذرف الدموع


وانا ( مبتسم )


ويحك ( لم ) اقول سوا كلمااات
ولم ( افعل ) سوااا ابتسامات

وهي تقول ( غرتني غلاتي )

فأبتسم ( واقول )

وقتك خلص معي

واغلق الباب وقد تعالت اهااااته
وهي خلفه
وانا اعلم انها نهايت قصتي
وبدايت قصتها


فقد رايتها ( هي ) مع غيري ونفس المكان تمارس دور البطوله بإحتراف


فأبتسم .......