
القائمة السوداء ،، نناقش باختلاف ،، لا خلاف تفضلوا
تتبعت كثيراً بعض المواضيع والمواقع والقنوات ،،
فوجدت منها المفيد وآخر منقع بمضاضة قلة وعي وفهم ،، وعصبية لا تزيد من الشخص إلا جهل وظلم لنفسه ولغيره ،،
المغرب هي حالها كحال أي بلدٍ عربي آخر ،،
من حيث الناس ،، ميزتها أن اودع الله فيها جمال المناخ ،، وبساطة أهلها الطيبين ،،
البشر هم البشر في الشرق وفي الغرب في الخليج وفي الشام وفي اي بقعة كانت ،،
يؤسفني كثيراً أن فلسفة العين العوراء ومقاصد السياحة البائرة هي التي باتت العدسة الوحيدة لنقل الصور المشوهة لبلداننا العربية ،،
ثقافة قيمنا ونسيجنا الاجتماعي العربي وقبله الاسلامي الواحد بات بين فكي عدسة ترسل ترسانة مدمرة من ما تراه عيونٌ عوراء
،، نوضح اكثر ،،
السائح العربي السيئ لا يذهب إلا إلى الأماكن التي توحي بسوء الشخص نفسه من مغريات ،، وهفوات ،،
فيلتقي الخبث بالخبث ،، فيتولد لدينا حين الرجوع لبلداننا صورة واحدة ،،
فتبدأ الطعنات من ألسنتنا علوا وجهلاء ،،
فيتألم الجانب الطيب والناس الانقياء حين يندرجون تحت تصنيف تعريف العدسة الواحدة ،،
فتبدأ ثقافة الحنق والكره على أيادي سماسرة السوء من حيث لا نشعر
نحن مجتمع واحد مهما تنوعت الطبقات وفي كل بلدٍ خيرٌ وشر
والخير والشر لا يقتصر على بلد دون بلد
ومن انكر ذلك فهو يناقض نفسه
لذالك فلسفة الشتائم في كثير من المواقع
كلاً يسئ للآخر بمفاهيم نقلتها عدسات عيون قد أصابها لربما جزاءً لما كسبت من اثم ،،
اننا مجتمعات عربية يجب أن نفهم حقيقة القيمة الحقيقية والرابط الذي ينمي حضاراتنا وقيمنا من عدسات هي في الحقيقة ما زالت تحتفظ لنا بتاريخ لن يموت ،،
البيوت المغربية والمصرية والاردنية والبحرينية والقطرية واليمنية والكويتية وكل البلدان العربية ،، بألونها وتراثها هي مجتمعات تعي وتدرك مدى تفاهت ما ينقل من قواعد شاذة تبطل ولكنها لن تزيح ترابط القيم فالخير والأخلاق مرأة ستبقى تزيننا قبل أن نتزين
المجتمعات والأفراد لديهم مسؤلية تعزيز ثقافة الجانب الخير ،، وكثرة الحديث عن الجانب السيء نصرة له وابراز له ،، فاتقوا الله في مجتمعاتكم العربية ،،
فمن الظلم أن تعج الصفحات هذا يشتم وآخر يستنكر وربنا يعلم ما في الصدور ،،
نعم هناك قلوب قد ران عليها وأصبحت تحت مقتضيات شهوتها وبالمقابل المادة ،، تباع وتشترى النفوس ،،
إلا أنها ظواهر ساعد في نشرها وتفشيها غفلة الوعي وعدم معرفة أنه يمكننا تحويل السىء إلا نقي بالأخلاق ،،
فقد أطلت لكن يعلم ربي انه حرص وحب لكل بلد عربي جمعنا به حرف (ض) فكان الضد نقاء لا عداء ،،
فلا نواري بأنفسنا خلف حمية هي بالأساس تقتل صاحبها ،،
واهلا بكل قلم حر يحاور بأدب الأخلاق ،،
فنرتقي سلم الثقافة ،، بمفهوم الإختلاف لا الخلاف ،،
اخوكم القلم الحر ،، عادل نهشل
تتبعت كثيراً بعض المواضيع والمواقع والقنوات ،،
فوجدت منها المفيد وآخر منقع بمضاضة قلة وعي وفهم ،، وعصبية لا تزيد من الشخص إلا جهل وظلم لنفسه ولغيره ،،
المغرب هي حالها كحال أي بلدٍ عربي آخر ،،
من حيث الناس ،، ميزتها أن اودع الله فيها جمال المناخ ،، وبساطة أهلها الطيبين ،،
البشر هم البشر في الشرق وفي الغرب في الخليج وفي الشام وفي اي بقعة كانت ،،
يؤسفني كثيراً أن فلسفة العين العوراء ومقاصد السياحة البائرة هي التي باتت العدسة الوحيدة لنقل الصور المشوهة لبلداننا العربية ،،
ثقافة قيمنا ونسيجنا الاجتماعي العربي وقبله الاسلامي الواحد بات بين فكي عدسة ترسل ترسانة مدمرة من ما تراه عيونٌ عوراء
،، نوضح اكثر ،،
السائح العربي السيئ لا يذهب إلا إلى الأماكن التي توحي بسوء الشخص نفسه من مغريات ،، وهفوات ،،
فيلتقي الخبث بالخبث ،، فيتولد لدينا حين الرجوع لبلداننا صورة واحدة ،،
فتبدأ الطعنات من ألسنتنا علوا وجهلاء ،،
فيتألم الجانب الطيب والناس الانقياء حين يندرجون تحت تصنيف تعريف العدسة الواحدة ،،
فتبدأ ثقافة الحنق والكره على أيادي سماسرة السوء من حيث لا نشعر
نحن مجتمع واحد مهما تنوعت الطبقات وفي كل بلدٍ خيرٌ وشر
والخير والشر لا يقتصر على بلد دون بلد
ومن انكر ذلك فهو يناقض نفسه
لذالك فلسفة الشتائم في كثير من المواقع
كلاً يسئ للآخر بمفاهيم نقلتها عدسات عيون قد أصابها لربما جزاءً لما كسبت من اثم ،،
اننا مجتمعات عربية يجب أن نفهم حقيقة القيمة الحقيقية والرابط الذي ينمي حضاراتنا وقيمنا من عدسات هي في الحقيقة ما زالت تحتفظ لنا بتاريخ لن يموت ،،
البيوت المغربية والمصرية والاردنية والبحرينية والقطرية واليمنية والكويتية وكل البلدان العربية ،، بألونها وتراثها هي مجتمعات تعي وتدرك مدى تفاهت ما ينقل من قواعد شاذة تبطل ولكنها لن تزيح ترابط القيم فالخير والأخلاق مرأة ستبقى تزيننا قبل أن نتزين
المجتمعات والأفراد لديهم مسؤلية تعزيز ثقافة الجانب الخير ،، وكثرة الحديث عن الجانب السيء نصرة له وابراز له ،، فاتقوا الله في مجتمعاتكم العربية ،،
فمن الظلم أن تعج الصفحات هذا يشتم وآخر يستنكر وربنا يعلم ما في الصدور ،،
نعم هناك قلوب قد ران عليها وأصبحت تحت مقتضيات شهوتها وبالمقابل المادة ،، تباع وتشترى النفوس ،،
إلا أنها ظواهر ساعد في نشرها وتفشيها غفلة الوعي وعدم معرفة أنه يمكننا تحويل السىء إلا نقي بالأخلاق ،،
فقد أطلت لكن يعلم ربي انه حرص وحب لكل بلد عربي جمعنا به حرف (ض) فكان الضد نقاء لا عداء ،،
فلا نواري بأنفسنا خلف حمية هي بالأساس تقتل صاحبها ،،
واهلا بكل قلم حر يحاور بأدب الأخلاق ،،
فنرتقي سلم الثقافة ،، بمفهوم الإختلاف لا الخلاف ،،
اخوكم القلم الحر ،، عادل نهشل
التعديل الأخير تم بواسطة القلم الحر ; 2013-07-13 الساعة 07:35 AM