سروال HD

الكاريكتور هههههههه


وشوفي بالنسبه لموضوع التحرش كلمه كبيره وله انواع لدرجه في الدول المتقدمه قد تكون هناك قضيه تحرش من الدرجه الثالثه بمعنى بالنظر والتحديق في الدريه


واللبس له دور كبير في التحرش

بس من الظلم اقحام الغزل في التحرش بل انا حسب فهمي البنت تستمتع بالغزل والتحرش المعقول هههه حتى لو اظهرت تمنع بس تنبسط يجيها احساس انها فاتنه وهذا يعطيها شعور سعيد

وانا صراحه رأيي البنت الي تلبس محتشم وتكون جديه في التعامل لايمكن يجيها مضايقه

أنا في رأيي أن الطرفين على خطأ سواء الفتاة ذو لباس غير محترم أو المتحرش. نبدأ بالفتاة ملي كتلبس لباس فاضح فلأجل جذب نوع محدد من المتحرشين باش تجرب درجة جمالها يعني إذا تحرش بها شاب وسيم أو ثري في هاد الحالة كتسميه غزل أما إذا تحرش بها شاب ماشي من ذوقها فهذا يسمى بالنسبة لها تحرش وتخلف!! لكن المضحك فاش كنشوفوا شي أطراف كتقارن بين العرب والأوروبيين دون أي تحليل إجتماعي كنسمعوا فقط أن الأوروبية تلبس أي لباس حتى واحد مكيحترش بها!! لكن نسينا أن ثقافتنا متغيرة على ثقافتهم، العرب مثلا كبروا في محيط أسري وإجتماعي جد محافظ مبني على الحياء والعفة مما يولد الكبث لدى الشباب خاصة عند رؤيته للباس فاضح غريب عن ثقافته ونرى النتيجة حاليا. أما الأوروبي، تربى في ثقافة حرة وغير محتشمة أغلبية الأسر كيشوفوا بعضهم شبه عاريين دون نسيان أن العلاقات الغير الشرعية تعد جزء من ثقافتهم يعني من الطبيعي أن تجد الأطفال وحتى الأباء مع عشاقهم تحت سقف واحد بل وقد نجد ما لا يمكن تخيله!!! لا أجد ما سيدفع الأوروبي إلى التحرش في الشوارع خصوصا وأن ليس هناك ما سيثير غريزته الجنسية كما أن هنالك نوادي جنسية بكل أطرف المدن. من هنا يتبين لنا الحلول للحد من هذه الظاهرة وهو إلتزام البنات بلباس يناسب مع الثقافة المحافظة للمجتمع وأيضا تجريم التحرش وتسهيل الزواج للشباب لأن عسر الزواج يعد كذلك من بين عوامل إستفحال التحرش

بصراحة نحن أمام معادلة يصعب حلها خصوصا وأن كل طرف يرمي اللوم على الجنس الآخر مما يصعب إيجاد حلول فالفتاة لا يمكنها التخلي عن لباس الموضة الغير المحتشم والرجل يصعب عليه غض بصره أمام هكذا لباس بل وإستفحلت ظاهرة التحرش حتى ضد المتحجبات...لكن عندما أسئل نفسي كيف عاش أباؤنا وأجددنا بعيدا عن هذه الظواهر...الجواب:كلا الجنسين لم يعاصروا ما يسمى العولمة!!

اللهم بيت الطاعة ولا التحرش ولكن ظاهرة تعدد الزوجات كانت داخلة في التقاليد فحتى الرجل لو تزوج واحدة لن تجده يتحرش وحتى في حالة إلى إرتكب خيانة كيكون ساتر راسو وكلشي مستور أما الآن الرجل سواء متزوج أو لا تلقايه غادي تابع وحدة، ونقدروا نلاحظو أن التحرش أيام الثمانينات والتسعينات ماشي بحال العشر سنين الأخيرة لولينا نشوفو شي ظواهر من الجنسين غير الله يستر وقلت العولمة لأنها وضعت كل الثقافات سواء الغربية أو العربية أمام نفس التحديات وكنلاحظو كيفاش الإعلام غير سلوك الأجيال لأن إصطدام الثقافة المحافظة بالثقافة الحداثية خلقت كبث إجتماعي يستحيل علاجه إلا بترك أحدها. بل وحتى الثقافة الغربية المحافظة لم تنجو من الثقافة الحداتية فنجد المجتمع الغربي يعاني من ظواهر كإستفحال زنى المحارم، الإغتصاب، العزوف عن الزواج بل وأصبحت للمرأة الحرية أن مع أكثر من رفيق!! كما أيضا ظاهرة البيدوفيليا وحقوق زواج المثليين وغيرها مما دمرت نهائيا الثقافة المحافظة والسبب معروف