من الاخر .... مساحة

انت الاروع حبيبتي هي مساحة احببت ان اطرح فيها ما يروقني

والله في نوع من رجال لو ايش ما تسوي ما ينفع معه ابدا
تكوني له الام والاخت وزوجة والبنت وكل حاجة وتتفاني باسعاده
وما يقدر في الاخير
هو انتي وحظك وحسن اختيارك
والله يسعدك على نصائح رنوشة

ويبقى هناك سر التعامل فالجمال جمال الروح وليس جمال الجسد والذهب يبقى ذهب ولو غطاه التراب لفترات من الزمن اشكر لك موضوعك الرائع دمتي بخير

نعم القصة هي نصيب لكن السعيدة من وجدت الشخص الذي يفهم لغتها وهي كذلك والتناسب بينهما
فكم من فتاة همها الوحيد ان تجد بنكا لها ولاهلها لانها لسيت غنية النفس ولغتها هي هكذا وتتناسب مع من لغته الجسد تعذيه ليعطيها وهكذا
ويبقى هذا رايي ولكل رايه
سعدت بمشاركتك

المح فيك الشاب التائه ربما لغتك قريبة من لغة من تفكيره ايجابي لكن نقطة ضعفك بحثك عن الحب بين الاشواك ولن تجده الا بتحكيم العقل فليس الحب من يصنع السعادة بل نجاحك في عملك وفي تكوين شخصيتك لتتمناك كل انثى ان كنت صدقت في تخميني اعمل لايك والا اجعلها تحليل على الماش

بصاح عيش نهار تسمع خبار
الضيوف مبقاو ضيوف
ولاو خيمة ديال التقسار
والحومة مابقات حومة
وبين الناس مبقات حشومة
كلشي تبدل حتى الزواق
ولا ليه شان وهمة
الموت ما يذكرها غير اللي جاتو فساعتها
وخذاتو وخلاتو معا دوك اللي ماتو
اليوم مبقينا نتفكرو غير فموت الضماير
ولا كلشي ساير
شوف تشوف

ودهن السير يسير
ايوا نمشي نتقدا شي حاجة للغدا

مع تحيات
مزعوطة هبالها واسع

التصنع هو اللي دمر الفتاة قبل الرجال

التصرف على سجية الشخص أحلى صفة في الانسان

واااصلي

مما اعجبني

التحق شاب أمريكي يدعى " والاس جونسون " بالعمل في ورشه كبيره لنشر الأخشاب، وقضى الشاب في هذه الورشة أحلى سنوات عمره، حيث كان شابا قويا قادرا على الأعمال الخشنة الصعبة

وحين بلغ سن الأربعين وكان في كمال قوته، وأصبح ذا شأن في الورشة التي اشتغل بها لسنوات طويلة ولكن فوجئ برئيسه في العمل يبلغه أنه مطرود من الورشة وعليه أن يغادرها نهائيا بلا عوده

في تلك اللحظة خرج الرجل إلى الشارع بلا هدف، وبلا أمل وتتابعت في ذهنه صور الجهد الضائع الذي بذله على مدى سنوات عمره كله، فأحس بالأسف الشديد وأصابه الإحباط واليأس العميق وأحس كما قال وكأن الأرض قد ابتلعته فغاص في أعماقها المظلمة المخيفة

لقد أغلق في وجهه باب الرزق الوحيد، وكانت قمة الإحباط لديه بأن ليس لديه ولدى وزوجته شيء من مصادر الرزق غير أجرة العمل من ورشة الأخشاب، ولم يكن يدري ماذا يفعل

وذهب إلى البيت وابلغ زوجته بما حدث، فقالت له زوجته ماذا نفعل؟

فقال: سأرهن البيت الصغير الذي نعيش فيه وسأعمل في مهنة البناء

وبالفعل كان المشروع الأول له هو بناء منزلين صغيرين بذل فيهما جهده، ثم توالت المشاريع الصغيرة وكثرت وأصبح متخصصاً في بناء المنازل الصغيرة
وفى خلال خمسة أعوام من الجهد المتواصل أصبح مليونيراً مشهورا

إنه " والاس جونسون " الرجل الذي أنشأ وبنى سلسله فنادق هوليدي إن

أنشأ عدداً لا يحصى من الفنادق وبيوت الاستشفاء حول العالم

يقول هذا الرجل في مذكراته الشخصية، لو علمت الآن أين يقيم رئيس العمل الذي طردني، لتقدمت إليه بالشكر العميق لأجل ما صنعه لي فَعندما حدث هذا الموقف الصعب تألمت جدا ولم أفهم لماذا، أما الآن فقد فهمت إن الله شاء أن يغلق في وجهي باباً ليفتح أمامي طريقا أفضل لي ولأسرتي
[COLOR="Blue"]
الحكمة

دوماً لا تظن أن أي فشل يمر بحياتك هو نهاية لك .. فقط فكر جيداً

وتعامل مع معطيات حياتك ..... وابدأ من جديد بعد كل موقف

فالحياة لا تستحق أن نموت حزناً عليها لأنه باستطاعتنا أن نكون أفضل بوجود العزيمة والإصرار
قال الله تعالى

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ .... سورة البقرة

نحتاج هذه الوقفة جميعا