موظفو "لارام" متخوفون من عدوى فيروس إيبولا

يعيش موظفو الخطوط الملكية المغربية، إلى جانب أفراد عائلاتهم حالة من التذمر بسبب ما وصفوه "تعريضهم للخطر" بسبب مواصلة الرحلات الجوية إلى البلدان التي تعرف انتشار فيروس إيبولا القاتل.

وأوردت مصادر أن المضيفين والمضيفات المشتغلين في "لارام"، إلى جانب الربابنة العاملين، عبروا في أكثر من مرة عن رفضهم الاشتغال على متن الرحلات المتوجهة إلى كل من غينيا كوناكري وليبيريا وسيراليون.

وجدير بالذكر أن جميع الخطوط في العالم أوقفت رحلاتها الجوية إلى البلدان المذكورة، والتي تعرف انتشار الفيروس، باستثناء الخطوط الملكية المغربية، والخطوط الجوية البلجيكية.

وكانت "لارام" أكدت في بلاغ سابق أنها "ستواصل تسيير رحلاتها الجوية حتى إشعار آخر صوب البلدان التي تعرف انتشارا للفيروس الوبائي "إيبولا"، وهي غينيا كوناكري وليبيريا وسيراليون، وذلك في خطوة تضامنية مسؤولة".

وأوضح بلاغ للشركة أن هذه المبادرة "تندرج في إطار سياسة التضامن الأخوية التي تربط المملكة بالدول الإفريقية الشقيقة، والتي تعكس الإحساس بالانتماء لمجموعة قارية متضامنة في أوقات الرخاء، ولكن أيضا في اللحظات العصيبة"، مؤكدة أنها :"اتخذت مجموعة من التدابير من أجل "ضمان سلامة موظفيها والمسافرين المتوجهين إلى هذه المناطق"

..



الله يحفظهم ويحفظ بلادنا ويحد الباس

__________________
.


الوقت الذي تستمتع باضاعته ، ليس وقتا ضائعا

الله يحفظهم ويعطيهم الصحه

اللهم امين ربي يبعد الاذى والسوء

الله يكون بعونهم

خبر مؤسف يطغي فيه المال على حياة البشر

والله ماينلامون لو يرفضون العمل مرض قاتل ومنتشر بهالبلدان

الله يحفظهم من كل شر

الله يحفظهم من كل شر.
والكلام يجر بعضه أوقفت وزارة العمل بالسعوديه الاستقدام من ثلاث دول
ليبيريا وسيراليون وغينيا لانها مصنفه دول موبوءة بالإيبولا.

الله المستعان واصلا هاذي دول فقيره كيف راح تحارب تفشي هاذا المرض

اللهم ارحم حالهم

للعلم المرض لا ينتشر الا عن طريق السوائل سواءا الدم او اي سائل ادمي
لاينتقل بالهواء ولا جان رحنا ملح

الله يحفظ بلادنا من كل مكروه .