![]() |
مقال روعه واحداثه لازالت تجري في وقتنا الراهن
بين السعودي و الامريكي في ارامكوا وتحديدا في المطعم حدثت مشادة كلامية بين موظف سعودي و احد رؤساءه الأمريكان تحولت إلى اشتباك بالأيدي انتهت بتدخل أهل الفزعة و النخوة بفك الاشتباك .وبقي الحقد دفين في قلب كلا الطرفين والكل يتحين الفرصة لإخراج ما في صدره. وتحين الفرصة للرئيس الأمريكي لتصفية الحسابات على الطريقة العربية.. التقرير السنوي للموظف بين يديه ((كره ساقطة داخل الثمانية عشر والمرمى فاضي )) ويخرج التقرير للموظف السعودي الذي كان يخاف من الطرد من الوظيفة التقدير ((ممتاز ))وليس ممتاز فقط بل (( ممتاز فوق العادة )). الصدمة عامة لجميع للموظفين و اولهم الموظف نفسه. لماذا يا حضرة المدير هل زال الخلاف هل ركع أمامك وقدم فروض الولاء و الطاعة واقسم على: 1- طاعتك فيما أمرت. 2-وتصديقك فيما أخبرت. 3- واجتناب ما عنه زجرت. (( الموظف المثالي عند العرب )) قال الأمريكي: كلا ولكن الخلاف بيننا شخصي وأنا اكرهه ولكنه في العمل ممتاز.. ..بهذا اللفظ لو كان هذا الموظف تحت رئيس سعودي أو حتى عربي سيكون التقرير سيء للغاية وبلباس نظامي شرعي فهذه أمانه لا يمكن يتهاون فيها ((كل شيء إلا الامانه )) . لقد شابه عمل الأمريكي علي بن أبي طالب رضي الله عنه إن صحت القصة عنه كان على ابن أبى طالب يقاتل مشركا شرسا فطال بينهما القتال وفى النهاية تمكن رضي الله عنه من خصمه وسقط المشرك جريحا تحت علي بن أبي طالب ولما هم بقتله بصق المشرك في وجه علي والسيف في الهواء يوشك أن يهوى به فما كان من علي إلا أن تركه وانصرف عنه ولم يقتله وطلب من احد الصحابة رضوان الله عليه قتله. فلما سئل قال: لقد كنت أقاتله لله ..فلما بصق في وجهي أحسست باني أريد الانتقام لنفسي فتركته...الله اكبر |
من خدم الناس ببلاش اتهم بسرقه
|
إتق شر الحليم اذا غضب
|
إتق شر من احسنت اليه
|
الصبر مفتاح الفرج
|
الولف صعييييب والفراق مصيبه
|
ياناس حبيت واحد
واثر المحبة صعيبة واثر المحبة تبكي والقلب لازم وليفه |
اقتباس:
نيال اللي حب وانحب ♡♡ |
إن لم تسعفك الكلمات فاصعد منبر الصمت، واخطب بعينيك.
|
كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال، فطرح بعضهم موضوع الزواج والنساء
فقال أحدهم: المرأة كالحذاء.. يستطيع الرجل أن يغير ويبدل ويغير ويبدل حتى يجد المقاس المناسب له. فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه: ما رأيك بهذا الكلام؟ فقال: ما يقوله الأخ صحيح تماما،فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قَدَماً، وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً، فلا تلوموا المتحدث، بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه |
الساعة الآن 04:53 PM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط