بداية وقت .. و نهاية ازمان

السلام عليكم

اسف على الانقطاع و تكملة للجزء السابق لظروف خارجة عن الارادة

يوم 27 فبراير

صحينا من النوم يا حبيبي و النفس فيها من الزعطة ما فيها و الاخوياء اللي معاي جوهم جو جلسة فندق و انا انسان جوي خروج و فرفره و تمشية و كازا لي فيها من العشق ما فيها و اصدقاء مغاربة بسبب العمل المهم كلمت الشباب اللي معاي تخرجوا قالوا لا احنا جالسين في الفندق و يا معلم اغير ملابسي و اخرج با اروح اشوف الشقه اللي شريتها و ايش صار فيها و امر على العمارة و القاهم يشتغلون و اتطمن على سير العمل و القى المقاول و اجلس معاه شويه و التنقل كان عبر سيارة من الفندق و شوي اطلع التلفون و اتصل على واحد قلت تخاوي تاهيتي نتغدى قال تم و تغدينا في تاهيتي و من هناك اتصلت على صديقة لي و اتواعدنا نتقابل في مقهى للشيشة انا متعني اروح له ينقل مبارايات ابطال اسيا اسمه المقهى (هوت ستون) في اخر شارع انفا قريب من المركب الرياضي شيشه و اثنين اتاي 170 درهم و استغرب احيانا من بعض الاسعار المرتفعه
و ارجع الفندق عالعشيه و القى الشباب توهم مخلصين حمام مغربي و في راسهم سهرة و نروح لسيناريو ندقها سهرة و صارتلنا مشكله خفيف مع الطاولة اللي جنبنا و حليناها و نرجع الفندق يبوووي و نكمل السهرة الين الساعة 10 الصباح.

يوم 28 فبراير

صحينا من النوم يمكن عالمغرب كدا الشباب قالوا اليوم وداعية و نقطع الشارع نروح مطعم مقابل فندق كنزي تاور اسمه Twin Face المطعم جيد و اكلاته متنوعه و انصح فيه صراحة و اسعاره معقولة
و نسركلها في شارع المعاريف على رجولنا و رجعنا الفندق ريحنا شوي و ادعس عالبلاك هاووس و استمر الدعس يا معلم الى الساعه 4 بعد تمديد من قبل واحد مزعوط و عودة للفندق وسهرة للصباح و الشباب متكدرين راجعين للديرة و انا متكدر لفراقهم.

ولنا عودة لتكملة هذا الجزء