تمتاز الصويرة بكونها في آن واحد قلعة بحرية مذهلة ومحطة إستجمام شاطئية مريحة تستجيب لرغبات كل المصطافين.
جولات وأحلام
الصويرة الاصيلة
جو الصويرة ومناخها الرطب دعوة إلى الراحة والاستجمام. فالتجوال في المدينة فن يتم في هدوء و ببطء لقصر المسافات، كما أن التنزه على الشاطئ على ظهور الجياد أو الإبل بهجة للنفس وسرور. و من على الأسوار، يمكنكم التأمل في الأفق شأنكم شأن جنود المدفعية القدامى، التي لم يعد يسمع لمدافعهم اليوم أي صدى. وأمام أوراش النجارين التقليديين لا يسعكم إلا أن تقفوا مشدوهين منبهرين أمام مواهب هؤلاء الصناع التقليديين. فبسحرها، تتأكد مكانة الصويرة كمهبط للإبداع، حيث أنها الهمت العديد من الفنانين، فضلا عن أن عدد الأروقة الفنية المنتشرة في المدينة هائل و يتعين عليكم زيارتها لاكتشاف هذا الفن الحديث الذي استطاع أن يزاوج بين العديد من المشارب الثقافية العربية والأمازيغية واليهودية والإفريقية والأوروبية.
مناظر أخاذة
منذ زمن بعيد والصويرة تستقبل الوافدين إليها من كل أنحاء العالم، فهي تضم العديد من المقاهي والمطاعم الراقية التي تمنحكم بعض منها، الأكثر حضوة، فضلا عن منعش أو وجبة شهية، مشهدا أخاذا لا نظير له. فشساعة المحيط والتراث البحري يبعث في الزائر حياة كلها إلهام، ففي الليل تدب الحياة المرحة النوادي الموجودة بساحة مولاي الحسن.
أنشطة لكل الأذواق
تأملات على الأسوار
الجو العام للصويرة مدعاة للراحة، بحيث أن الزائر يجد في متناوله العديد من الأشياء والأنشطة. فما رأيكم في التسوق أم في التجوال بالدراجة الرباعي؟ و هل ترغبون في السباحة بأحد مسابح الفنادق أم تعلم ركوب الألواح الشراعية؟ وماذا عن جولة على الشاطئ على ظهور الجمال أو الجياد؟.و أخيرا، قد ينتهي بكم الأمر بالتوقف عند بائع مثلجات أو بحصة تستفيدون فيها من مزايا العلاج بماء البحر. و تستطيعون أيضا أن تختاروا الخضوع لجلسة تدليك بزيت الأركان لفوائده الجمة من ترطيب للبشرة ومحاربة التجاعيد، و هذه إحدى التخصصات الكبرى المحلية لهذه المنطقة.
تمتاز الصويرة بكونها في آن واحد قلعة بحرية مذهلة ومحطة إستجمام شاطئية مريحة تستجيب لرغبات كل المصطافين.
جولات وأحلام
الصويرة الاصيلة
جو الصويرة ومناخها الرطب دعوة إلى الراحة والاستجمام. فالتجوال في المدينة فن يتم في هدوء و ببطء لقصر المسافات، كما أن التنزه على الشاطئ على ظهور الجياد أو الإبل بهجة للنفس وسرور. و من على الأسوار، يمكنكم التأمل في الأفق شأنكم شأن جنود المدفعية القدامى، التي لم يعد يسمع لمدافعهم اليوم أي صدى. وأمام أوراش النجارين التقليديين لا يسعكم إلا أن تقفوا مشدوهين منبهرين أمام مواهب هؤلاء الصناع التقليديين. فبسحرها، تتأكد مكانة الصويرة كمهبط للإبداع، حيث أنها الهمت العديد من الفنانين، فضلا عن أن عدد الأروقة الفنية المنتشرة في المدينة هائل و يتعين عليكم زيارتها لاكتشاف هذا الفن الحديث الذي استطاع أن يزاوج بين العديد من المشارب الثقافية العربية والأمازيغية واليهودية والإفريقية والأوروبية.
مناظر أخاذة
منذ زمن بعيد والصويرة تستقبل الوافدين إليها من كل أنحاء العالم، فهي تضم العديد من المقاهي والمطاعم الراقية التي تمنحكم بعض منها، الأكثر حضوة، فضلا عن منعش أو وجبة شهية، مشهدا أخاذا لا نظير له. فشساعة المحيط والتراث البحري يبعث في الزائر حياة كلها إلهام، ففي الليل تدب الحياة المرحة النوادي الموجودة بساحة مولاي الحسن.
أنشطة لكل الأذواق
تأملات على الأسوار
الجو العام للصويرة مدعاة للراحة، بحيث أن الزائر يجد في متناوله العديد من الأشياء والأنشطة. فما رأيكم في التسوق أم في التجوال بالدراجة الرباعي؟ و هل ترغبون في السباحة بأحد مسابح الفنادق أم تعلم ركوب الألواح الشراعية؟ وماذا عن جولة على الشاطئ على ظهور الجمال أو الجياد؟.و أخيرا، قد ينتهي بكم الأمر بالتوقف عند بائع مثلجات أو بحصة تستفيدون فيها من مزايا العلاج بماء البحر. و تستطيعون أيضا أن تختاروا الخضوع لجلسة تدليك بزيت الأركان لفوائده الجمة من ترطيب للبشرة ومحاربة التجاعيد، و هذه إحدى التخصصات الكبرى المحلية لهذه المنطقة.