![]() |
زكريا عليه السلام
(هُنالكَ دَعا زكريَّا ربَّهُ قال ربِّ هَب لي من لَدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إنَّك سمِيعُ الدُّعَاء) سورة آل عمران،38 ينتهي نسب زكريا عليه السلام إلى سيدنا يعقوب عليه السلام. ذُكرت قصة سيدنا زكريا مفصلة في سورة مريم، كما وردت في آل عمران والأنبياء. ألحّ سيدنا زكريا بالدعاء بأن يرزقه الله الولد رغم تقدم سنه ليس لأجل رغبةٍ دنيوية، إنما من أجل الحفاظ على الدين، فاستجاب الله له، ورزقه بالنبي يحيى ليحافظ على إرث النبوة. |
يحيى عليه السلام
(يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا) سورة مريم، 12. يحيى بن زكريا عليه السلام، أتاه الله الحكم والنبوة وهو صغير، استجابة لدعوة والده زكريا، كان النبي يحيى عليه السلام ملازماً للمحراب، عاشقاً للدين والعلم، ورُزق الحكمة وحسن العقل والترجيح. ويقال أنه عاش في زمن سيدنا عيسى. |
المسيح عيسى بن مريم عليه السلام
(وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) سورة البقرة،87. هو النبي والرسول عيسى بن مريم رسول الله، أرسله الله إلى بني إسرائيل، ودعا قومه إلى توحيد الله، أتاه الله عدة معجزات في زمنه منها إحياء الموتى، ونفخ الروح في الطير، يشفي الأكمه والأبرص. لم يؤمن به سوى البسطاء من قومه. رُفع سيدنا عيسى إلى السماء وسوف ينزل إلى الأرض حين يشاء الله ذلك. |
سيدنا محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً، وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً ) سورة الأحزاب،45-46، هو خاتم النبيين والمرسلين عليه أفضل السلام، الملقب بأبو القاسم، يتيم الأم والأب، أرسله الله إلى كافة البشر، وجعل طاعة رسول الله مقرونة مع طاعة الله في العديد من الآيات، ولد في 12ربيع الأول من عام الفيل. ترك أثراً عظيماً في أصحابه وأتباعه، أوجد السنة النبوية الإرث الثاني للمسلمين بعد القران الكريم والذي يضم آلاف الأحاديث التي رواها أو أدّاها الرسول عليه السلام، ويجازينا الله أفضل الثواب عند الاقتداء بالسنة النبوية، عاش الرسول عليه السلام في بداية نزول الوحي عليه في سن الأربعين في مكة المكرمة، ثم هاجرإلى المدينة المنورة ليكمل نشر الدعوة الأسلامية، وتوفي هناك. |
الله يعطيك العافية اخوي عبدالرؤف
|
اقتباس:
متشرف فيك ياغالي الله يسعدك. |
همسه . . . . .
من عادتي أنسحب في صمت وانا مغمض عيوني. |
الوحده... . . . . .
لا ألم ، لا إشتياق ، لا فراق ، فيها تكمن كل المشاعر الصادقه. فقط تحتاج لمن يتعامل معها باحترافيه. |
اختيارك في محله وكلام روعة
|
اقتباس:
منوره المنتدى والصفحه على وجه الخصوص. |
| الساعة الآن 11:27 PM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط