والله طارت بوهتي في ذا الجزء انت صادق زواج

ماقول الا منك المال ومنهم مزاعيط صغار

تبون قصه [emoji102]

السكوت علامة الرضا ادري. عشان قررت اقولها

مااذهلني هو ربطك للأحداث واختلاف شخصيات ابطال القصه بشكل مهول لاينطبق الا على الروايات المشهوره والمعروضة بالسوق وتحصد الاف الريالات .... بغض النظر عن أي أمر آخر .

فعلاً ( الطريق إلى المغرب بين الحكاية والخيال )
عنوان مثير يتحقق بين الحكاية والخيال .



تحياتي يابطل .

‏أتعجب من اللي يملط شنبه كل اسبوع بشكل طبيعي و ما يأنبه ضميره ، راح أذكر لكم قصة حلق شنبي و ما لحق بها من أضرار نفسيه و سلوكيه و شخصيه ..

‎‏انا شخص عانيت الأمرين مع الشنب و الذقن ، وعانيت من مَن نصحوني بتجربة بعض الطرق ، منهم من قال عليك بزيت الحشيش و ذهبت و أخذت برأيه للأسف

‎‏لا فائده .. ولم اكتفي بل ذهبت وأدخلت يدي في علبة زيت تايوتا لحظة تغيير زيت مركبتي و لطست به وجهي على أمل ان يفيد و كالعاده لا فائده

‎‏الى ان اتى لي شخص أغبر أثور ترى البؤس من وجنتيه و قال لي " إملط " شاش راسي و كدتُ ان أقتله وليتني فعلت .. ولكن و للأسف أقنعني وقال

‎‏قال شنبك لا يُرى بالعين المجرده و لو " صديت " عنك الان و أخرج موس وحلقته لن أُميز ذلك .. كانت أسوأ نصيحه قيلت لي في حياتي و أسوأ قرار اتخذته

‎‏يا أحبه عندما انتهى الحلاق في فعلته النكراء حذقت في وجهي و قلت في نفسي وا أسفاه واغبنتاه..أرجوك أعد لي شنبي الاخضر أنه اشرف لي من هذا المنظر

‎‏عدتُ الى المنزل و دخلت من الباب الخلفي لازمت غرفتي ثلاثة أيام في الثالث دخل أبي نظر بنظرة إستحقار و قال "الغداء" وكأنه يقول " حسافة تربيتي"


‎‏خرجت متلطماً و تناولت الغداء من تحت الستره خوفاً من نظرات أخوتي .. اتصل بي صديقي و قال فاضي ؟ زل لساني وقلت نعم.. ومن هنا بدأت الطقطقه


‏أخذني كنت اضع كمام و قلت له مزكم ، قال لي "شكلك مالط شنبك قد مرينا بذي الايام يوم كنا زيك" اول ما فكرت به أنه مشعوذ او ممسوس، كيف عرف!

‏سلمت أمري الى الله ابعدت الكمام و إذا به يدخل في نوبة ضحك هستيريه ، حتى نظر في عيني و رأى الحزن بها وتوقف
‏لا أريد ذكر بقية الاصدقاء وماذا فعلوا كانت أيام مؤلمه و ذكرى محزنه .. كنت لا أدخل في اي جدال ولا نقاش معهم ، الهيبه تلاشت ويملكون سلاح فتاك

‏بعد ان عاد لي شنبي الاخضر و عادت نفسيتي الى سابقها حدثني يا من تملط إسبوعياً .. ماذا بك ؟ أتعاني شعور أنثوي يجعلك تهوى الملط؟ أجبني ارجوك