![]() |
اقتباس:
عزيزي صقر الجنوب شكرا لك لزيارة متصفحي سررت بتواجك الكريم ويشرفني حضورك الدائم دمت بود |
اقتباس:
استاذي ابو ماجد شكرا لك وشكرا لحضورك الرائع اسعدني تواجدك الكريم دمت بود |
أحببته بجنون, تصورت أن الحب
أكبر من الزمان, و أقوى من الأيام, و أقسى من الليالي.... هذه هي قصة إدماني, جرعة عشق و إدمان حتى الموت, إنسحبت روحي منِّي و عاشت بين ثيابهِ.. أحببته فكنت كالفيضان الجارف يجذبني التيار إليه بقوة, و بلا رحمة... أحببته فأدمنت عليه برغم اللامبالاة التي تحتويه, أتألم و أفرح في نفس الوقت...رغم قسوته احببته بجنون !!! يا ليته كان بحرا لأرمي نفسي في أعماقه, فأغرق و أموت في أحشائه..... أحبه رغم أنفي, أحبه بكل حالاتي ليجردني من قلبي و عيوني و نبضي و حواسي..... |
اقتباس:
هلابك شكر لك لمرورك وتجديفك بجانبي اشكر احتضانك لهذا البوح دمت بود |
اقتباس:
هلابك سرني حضورك واذهلني تواجدك هنا أبعث لكِ برسالة عشق ليست في زجاجة , ولن تصلك على أمواج البحر , لكن حتى أنا أكتبها لك وأنا غير مهتم بكيف ومتى ستصلك !! تحياتي العذبة..أم المعذبة ؟ كما تشائين ستكون التحية..في الواقع لا أحتمل جهداً آخراً للتفكير بتحية استفتح بها كلماتي. فأنا لم أنم ليلة البارحة .. كنت أفكر بك كثيراً..ليس لدرجة أن هذا التفكير هو السبب في عدم النوم..في الواقع أنا أعاني من الأرق حتى من قبل أن أحاول الكتابة إليك ..وهذا السبب نفسه هو ما جعلني أبتعد عن كوني أكتب لك تحية بكلمات تجدين فيها التأنق الغريب..لدرجة أنني كنت سأقول" صباح الحب والشوق وتراتيل الأماني " ثم أتبعها .. بقبلة سرمدية على خدك الأيمن..في الواقع أنا لا أعرف تراتيل الأماني فضلاً عن سبب تلك القبلة السرمدية على خدك الأيمن وليس الأيسر . شعرت أن التأنق _في غير وقته_ يخلق جدية مصطنعة وأنا غير جاد بالمرة..حتى حين قلت(أنني أفكر بك كثيراً) لكنها كلمات على أية حال !! أعتذر لكِ لأنني تأخرت كثيراً في الكتابة إليك .. لم يكن هناك ما يشغلني..لن أكذب لأخترع لك سبباً يقنعك ويكون هاجسي هو إقناعك بكذبة أختلقها .. تقبلي فكرة أنني مثل بقية البشر أفعل أشياء لا أدري لماذا فعلتها..ولا أدري لماذا لا أفعل أشياء أخرى.لكنني بصدق أحمل لك عاطفة لا تتغير .. ربما ما كنت سأكتبه لن يعبّر حقيقة عن هذه العاطفة التي أشعر أنها خلقت معي ..كم أحبك وكم أفتقدك .. حتى لو لم أعرف لماذا تأخرت في الكتابة إليك !! لا أدري كيف أصف لك أشواقي .. يخيل لي أن هذا الشوق يكون حاجة تلح علينا وتجبرنا على إشباعها ثم حين نحاول سد هذه الحاجة يزداد الشوق .. فنعود لمحاولة سدها مرة أخرى .. وهكذا . إنه يشبه فن الإيحاء الذي كنا نمارسه مع بعضنا هل تذكرين؟ كان لك طريقتك في النظر لي مع الإيحاء أنك لا تنظرين..فيخلق حاجة لي لأفعل الشيء ذاته .. فتتحول نظراتنا إلى لغة لايفهمها أحد.لكنني اليوم أتساءل (بعفوية عاشق) يقع الآن تحت حاجاته العاطفية دفعة واحدة .. ترى هل حدسك الأنثوي هو الذي جعلني أقع تحت رحمة نظرة من عينيك؟ ترى هل كان حدسك الأنثوي المتحكم بي طوال تلك النظرات ؟ في الواقع ما زلت أتحفظ على أن هناك حدس أنثوي .. فطالما انه موجود فلماذا نتحمل نحن الذكور صفة الغدر طوال هذه القرون ؟ أنا أقع بكل سهولة تحت حاجتي لك .. يبدو أن الشوق أكثر تعقيداً من كونه حاجة عاطفية!! أحببتك من أول نظرة .. قلت أريد أن أراك .. لم يكن في نفسي شيء سوى رؤيتك .. ولكنك _ككل النساء_ تهربين بشيء لا أملك أن أرفضه ولا أن أعيش عليه . ماذا يعني لي قولك إن شاء الله سنلتقي .. إنه شيء لا يغضبني ولا يمكنني من تعليق أمل عليه ..هذا الشيء عام يندرج تحته ألف شيء وشيء .. لا تتركي رؤيتك تتحول الى حلم فيضيع حلمي الكبير دعيني أرسم أحلامي بوجودك دون الخوف من اللجوء إلى الحلم في كل حياتي معك .. الأحلام المرسومة التي تكون معلقة طويلاً تبهت ألوانها !! كل الحب .. هل مرت بك هذه الكلمة من قبل ..؟ أنا من يحبك بكل الحب .. أنا من يحبك ويحب تفاصيلك الكثيرة .. تفاصيلك هي كل الحب منذ أن اعتدنا على أن (ننطق بكلمة واحدة في نفس الوقت) كم أحب تلك اللحظة كثيراً .. حين تتوحد أصواتنا بكلمة عفوية تخرج من أفواهنا في نفس اللحظة .. ما أجمل عفويتك وما أجمل تفاصيلك .. كل الحب أنتِ .. وكل الحب يعني أن كل شيء يكون لك ومنك .. ما يؤلم هنا أن كل هذه التفاصيل تبقى في الذاكرة إلى الأبد .. مثلها مثل أن أسمع بالصدفة أغنيتك المفضلة أو يحكي لي احدهم عن رواية أنتِ من أجبرني على قراءتها .. هذه التفاصيل الصغيرة في الحب أشياء أبدية في الذاكرة .. (كلها) تفاصيل لم تغادرني بعد الرحيل ..!! سنلتقي .. لا يهم كم مضى على رحيلك .. سأتحمل البعد .. وأنا واثق أننا سنلتقي !! لا أعرف أين ومتى .. لكن أعجبتني هذه الفكرة كثيراً .. لذلك سأتظاهر باللقاء وأرتب نفسي له .. في الواقع هذا أفضل من تظاهري بنسيانك .. وأنا لا أفكر بنسيانك على أية حال .. ثم إنني لم أفكر كثيراً كيف سيقابل أحدنا الآخر على أن هذه الكيفية مهمة .. حين تأملت هذه الفكرة شعرت بالحزن لذلك فضلت أن أفكر بأننا سنلتقي فقط .. هذه الفكرة قادتني للفرح المؤقت .. وهو يكفيني على أية حال !! المهم أن يعرف أحدنا الآخر ولا يتظاهر بأنه لا يعرفه .. ذلك شيء لا يمكنني تحمله حتى ولو كان مجرد فكرة !! دمتي بود |
ضرب زلزالك عالمي دون سابق انذار فدمر الاساس المتين الذي كنت اقف عليه من أي قصة حب قادمه زلزالك تركني اغرق في بحرك شيئاً فشيئأ الى الهاويه بكل رقي وبملء ارادتي دمتم بود |
جمييييل,,
قلم متميز حقيقه ,, |
جمييييل,,
قلم متميز حقيقه ,, |
جميل جدا ما افرأه هنا حتى ع مستوى الردود
دمت بخير استمر متابع لك كنت هنا الو ماجد |
ابدعتم جميعا
|
الساعة الآن 12:47 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط